من يخطب في الناس بهذة البساطة ويقول مثل هذا الكلام على الشعب الجنوبي الذي يطالب باسترداد دولتة التي صادرتها الجمهورية العربية اليمنية في1994م سيخسر نفسة وسيخسر العديد من الاشخاص الذين كانوا يصدقون مايقولة وهو قد رضي بان يكون اداة يستخدمها غيرة ولهذا فهو لايصلح ان يكون خطيب للناس.
ومع هذا فالخطيب لم يتحدث بكلمة واحدة في الاتجاة الاخر المعاكس بل صب غضبة في جهة واحدة ورضي بان يقول ماسمع او ماقيل لة