ها هي حضرموت تأبى ان تكون ضمن المشاريع الصغيره
ولا تقبل الا ان تكون رائده في كل زمان ومكان ..
هاهم ابناء حضرموت يآبون ألا ان يشاركون اخوانهم ابناء المحافضات
الجنوبيه الاخرى فرحتهم باحتفالات التصالح والتسامح الجنوبيه
هكذا هي حضرموت وستضل كذلك رائدة للمشاريع العملاقه
ولن تقبل بان تكون بوابة للجماعات المنبوذه او احلام الصغار
لن نقبل غير ان نكون نحن الرواد كما علمنا ابائناء واجدادنا ..
تحيه لكل حضرمي اصيل من كل قلبي
وانها لثورة حتى النصـــر بأذن الله تعالى .