لست واعظـًا لكن (رب العرش) وهبني مثل غيري من الكـُتـَّاب القدرة على التعبير لذا سخرتها للتنوير – قد أُصيب وقد أخيب – لذا أقول: يا جنوبي احذر أن تخون ذاتك؛ لأنَّ هذه أهم ورقة يلعب بها وعليها الاحتلال وأعوانه، ولولا هذه (الثغرة) لما ظل الجنوبي خصمـًا لأخيه الجنوبي،
________________________
لله درك استاذ فاروق مااروعك ومااحوجنا لقلمك الثائر التنويري المعطاء .. مليون تحيه