مع الأسف أبين أصبحوا أبنائها وممتلكاتهم عرضة للنهب والسلب سواء أثناء الحرب أو الأن لا يزال اللصوص يشلحون البيوت في الكود وأبين زنجبار والمخزن وجعار والحصن وباتيس وعلى وجه الخصوص العاصمة زنجبار السرق وجدوا فيها ضالتهم يسرحون ويمرحون دون حسيب ولا رقيب .
|