والنعم بابناء حضرموت ... حضرموت الشهامة والنخوة ... حضرموت الشجاعة والوفاء ... لقد ضرب ابناء حضرموت في هذا الموقف مثلا وقدوة في موقفهم الذي وقفوه مع اخيهم وابنهم القادم من الضالع والذي لم ترضى نفسه الابية ان ينتمي لسلطة الاحتلال التي يعمل موضفا لديها في القطن ... لكنه قرر الانتماء لاخوانه ابناء حضرموت الاصالة ورحبوا به اخوانه الحضارم وعدوه واحد منهم واحبهم واحبوه ذلك ماسمعته من اخواني من قيادات حراك ومقادمة قبايل ... وفي الخاتمه المكتوبة كانوا ابناء حضرموت رمزا للاخلاق العربية الاصيلة شجاعه واقدام ووفاء ... فليبارك الله بكم ياابناء حضرموت
|