اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salah
الله يرحم الشيخ قاسم علي العساي القضيه إخواني هي كتالي المزرعه هيا من أملاك الشيخ قاسم وعلي محسن الصبحي المصطاب وا عبدالرب علي بن حمدين (عباس) اشتروها في عام تسعين من الملاك الأصلين من بار فضل واسم الملاك عيال هيطل وقد تم توثيق أوراق المزرعه قبل الحرب أربعه وتسعين وبعد الحرب يصطو عليه أصحاب المساحه العسكريه بقيادت الحذيفي ودخلو بمناوشات هم وصحاب المساحه وجا عبد الناصر العبادي الحالمي وبع اراضي في المزرعه لسياده بصنعا لان الحذيفي مقدر يبيع لهم فيها وبعدين عملو مخيم بلمزرعه في عام 2009 وهجمو عليهم أصحاب عبدالناصر وكسرو المخيم وسجنوهم وحيلو إلا النيابه العامه يثبتون ملكتهم المزرعه وتحكم لهم به وجن جنون عبد الناصر من قرار النيابه ومقدر يعمل شي من طريق القانون لانه ما اقدر يسلم الارضاضي للمشترين الي اشترو الاراضي منه ولقدر يسلمهم الفلوس الي دفعو لان الفلوس أخذوها منه أصحاب المساحه بصنعا الراعي وخبرته وقامو الملاك تسوير المزرعه وحفر بير وإدخال التيار الكهرباي ومقدر عبد الناصر أن يعمل شي حتى جا قرار من الرائيس بزالت العشوائية بعدن وعمل عبد الناصر على أن يدخل المزرعه من ضمن العشوائية وتدخلو بين الملاك وعبد الناصر احمد علي مسعود قائد امن ذمار سابقن وعلي حسن الجهوري ولاكن عبد الناصر رفض الوصاطه وقام احمد علي مسعود وعلي حسن الجهوري بتبليق الجهات المختصه وتفهمو الوضع من قائد المنطقة إلا مدير امن عدن ولن يشاركو في العمليه الاجراميه واقدم عليه عبد الناصر ولامن المركزي في هذ اليوم المشاوم -- قصت القتل كانو الملاك عند المزرعه في الصباح وبعدين كانو الشيخ قاسم علي العيسائي وقاسم علي بن حمدين اخو عباس وكانو غريب محطة التسعين وقبلين اطقم الأمن المركزي قامو بطلاق النار مباشره على قاسم علي بن حمدين ولطف الله به ونجه منهم بعجوبه وشيخ قاسم كان ورا عماره ولحقوه وقتلوه بدون أي مقاومه وطقم الثاني لحق علي محسن الاصبحي وطلقو عليه النار مباشره وعلي محسن الصبحي معوق بدون رجلين رجوله مقطباة بحدث قديم --- السمح لني بكتب من التلفون لو نقص حرف
|
واضح أنهم يريدون يسطون على ممتلكات الجنوبيون اللي أشتروها من عرق جبينهم .. عصابات مارقة لا ترحم فقد سرقوا كل الجنوب وشردوا أبناءه وسرقوا حتى مرتباتهم وخدماتهم المكتسبة وها هم اليوم يقتلون من تبقاء منهم
على هذه الأرض الجنوبية الطيبة ويلفقون لهم التهم ويبررون قتلنا بأنة عادي وأننا مش شهداء حتى يبخلون علينا بكلمة شهيد أنه الحقد الأعمى فقد أعمى بصيرتهم كي يتركون الآرض الجنوبيون لهذه المافيات والعصابات الأجرامية وعملائهم الحقراء الذي باعوا ضمائرهم مقابل حفنة من الريالات الدحباشية . على حساب الشرفاء الذين يشترون من عرق جبينهم ولا يسرقون أحدا أو يعملون مرتزقة مع المحتل ضد وطنهم وأهلهم .
مقابل مضايقة الجنوبيون ونهب ممتلكاتهم الخاصة الذي بنوها بدم أكبادهم وعرقهم وشقاهم في سنين الأغتراب .