مخيم الشهيد توفيق الجعدي يعج بالناس الذين لم يتسعهم مخيم واحد واضيف مخيم اخر بجانبه وتم استيعاب كثير من الناس في البيوت المجاورة ....
في تلك الاثناء وصل الى قرب المخيم مجموعه من الاطفال الصغار جدا والذين لم تتجاوز اعمارهم
السنه التاسعه في مسيرة حراكية هاتفين للجنوب وثورتة مما دفع بالموجودين في المخيم للوقوف والتصفيق اعجابا بهؤلاء الاطفال الذين نظموا مسيرتهم تلقائيا دون دفع او تحريض من الكبار .....
وكانت المفاجاه ان ابن الشهيد توفيق الجعدي كان في مقدمة مسيرة هؤلاء الاطفال هاتفا باعلى صوتة ثورة ثورة ياجنوب
التعديل الأخير تم بواسطة المهندس عبدالله الضالعي ; 2009-06-03 الساعة 12:42 AM
|