خزي وعار وهو يستجدي الدعم لما يسميها الوحدة الملطخة بالدم الجنوبي من هنا وهناك بينما داخل البيت خرابة .
أكيد فشلت الزيارة فشل ذريع والكتاب يبان من عنوانه .
دعوه يدوخ من هانا لاهانا مثلما يقول هو لما تردعه الحقيقة .
فهذا الإنسان لن يرتدع ولن يتعلم حتى تكون نهايته كأسلافه الطغاة .
عاش الجنوب حرا ً أبيا ً .