لم نختلف معك ( ياصهير مساعد بن عبدالله بن حصيان ) في أن نوفمبر والخطوه التخريبيه لا التصحيحيه هم وبال على وطنا الجنوبي فالأوّل طيّر الهويه والثاني مكّن الوافدين للمعيشه من قيادة البلاد ولكن نحن نحتفل
لكي يعلم العالم إننا دولة محتله من قبل دولة القبيله الزيديه العنصريه !!
ومتمسكين بكل هذه المسميات القبيحه للخلاص من الأقبح !!
|