فعـلآ لم ولــن تنكـسر شوكــة الحــرآك في الجنـوب بل تتصـآعـد الـقـوه والوتــيره والعـزيمـه لهذي الشـوكـة فهـي يـوم بعـد يـوم تثـبت لنـآ أنهـآ تمـضي قدمـآ إلـى الأمـــآم ...
سيبـقى الجـنوب جنـوبـآ ... وعـآصـمـته عــدن ... وعملتـه الدينـآر ،،
__________________
((الخائفون لايصنعون الحرية ... والمترددون لن تقوى ايديهم المرتعشة على البناء))
|