>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
نعم والله إن الكلمات تعجز عن الخروج
خرج جهاد ذو العشريينات من العمر خرج فقط ليعبر عن رفضة لما يحدث في غزة خرج فقط ليشعل إطارات سيارة حول مقر قوات متعددة الجنسيات بالجورة التي تعد قاعدة أمريكية للتجسس وتأمين اليهود
وكان في حراسة هذة القاعدة ثلة ممن باعوا دينهم بعرض من الدنيا زائل
ثلة من مرتزقة المارينز ولكن هذة المرة من مصر
أشعل الإطارات مع مجموعة من الأخوة
وسرعان ما أنطلقت نحوهم مركبات الجيش المصري
شعر الأخوة بالغدر
أنطلق الشباب مبتعدين
لكن تأبي الخسة والخيانة أن تفارق أهلها
أمتشق حرس حدود اليهود الأسلحة وأطلقوا رصاصات الغدر ليقتلوا الشباب الرافض لأفعال اليهود
لكن كانت الشهادة بإذن الله في إنتظار جهاد
الشاب العشريني الذي رحل
ولكنه رحل ليقول للجميع أن الجيش المصري لن يتواني في قتل أي شخص يريد أن ينصر غزة ولو بإشعال دخان في الهواء تعبيرآ عن الغضب
رحل جهاد ليؤكد أن الجيش الذي يحرس قواعد الإمريكان ماأستهدفته رصاصة يوم من الإيام لكن الواضح أنه هو من يخطط ويستهدف ويسهر لتأمين حدود اليهود
فهم بحق حرس الحدود
منع للصحافة من الدخول للتصوير للدمار والقصف
إعتقال أي مشتبه به يحاول نصرة غزة
وأخيرآ قتل من يعبر عن غضبه علي اليهود
وسيخرج علينا من يؤكد أن وراء قنص شاب مسلم مجموعة مسلحة لكن هذة المرة أصابع الإتهام تشير إلي الدولة!!
فمن يقف أمامها في قتل مواطنها!!
فليقف هذا الإرهاب في حق أهل سيناء
فر حرس حدود القاعدة بعد قتل الشاب!!
تلاحقهم لعنات شباب وقبائل عوائل سيناء!!
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
__________________
|