بإختصار .. أبناء الجنوب ومنهم الشيخ الفضلي هم ضحية الحقد الزيدي البغيض والعقلية الاشتراكية المتعفنة , ولا يزايد علينا احد ويقول ان الاشتراكية ماتت في بعض نفوس ابناء الجنوب , للأسف لا زالت معشعشة في رؤوس اصحاب النفوس المريضة التي لاتزال ترتوي من ذلك النبع الحاقد على الجنوب وأبناءه من ستينات القرن الماضي , وعليه فلا نحلم بجنوب وتلك العقليات تعيش بين ظهرانينا , أول علينا أن نطهر انفسنا من رجس ودنس الاشتراكيه ومن ثم نفكر في الاستقلال وهنيئا لحميد الأحمر بتلك اللجان الشعبية الاصلاحية ومن ينضم تحت لوائها من البسطاء والعامة الذين يبحثون عن ربطة قات و1000 ريال يمني يوميا.