الحرب الأخيرة في أبين أتت في ظل ظروف الصراع اليمني قامضة حتى أننا فكرنا في بداية الأمر أنهم الحراك قاموا في الهجوم لكن ألأتضح ان من يقو م في الهجوم شماليون وبعض المتطرفين من يطلق عليهم القاعدة او انصار الشريعة وكما قال طارق الفضلي في بداية الحرب انهم من تيارات دينية مختلفة وهدفهم اقامة امارة اسلامية اللي سميت فيما بعد بأمارة وقار الاسلامية ... طارق الفضلي أضر نفسة وقومة ولا نعرف هل هو بأرادتة أم مجبور على ذلك ومع رأي الأخوة في عدم الضرر فية وأخراجة من المحافظة سالما الى عدن أو أي مكان أخر . حتى تهدئ الأمور في أبين
كون أبناء أبين يحملونة ما حصل لهم في أمارو زنجبار ووقار ولودر .
|