اللجان الشعبية فرضوا حصارا مطبقا على منزل الفضلي، ومداخل مدينة زنجبار.
بل وتم قطع المياه والكهرباء وشبكة الاتصالات الثابتة عن منزل الفضلي، ويرفضون أي وساطة تحاول إخراج الفضلي، معتبرا أن الوساطات هي من دمرت الوطن، وأن لا وساطة في هذا الجانب سوى تسليم الفضلي للسجن.
__________________
الفجر الباسم قادم من قلب الليل الجاثم
وربيع الامة ات من بعد شتاء قاتم
|