باقي لنا مقدار غير هيّن من التوعية و التثقيف الوطني ,
اعتقد أننا بحاجة لوضع آلية لهذه التوعية على الارض و خاصة بين الشباب في الميدان و ناشطي النت من المغتربين ,
لاننا لاحظنا أن الشباب المغترب يصدق كل ما يُنشر و ينجح المطبخ النظامي في استفزازهم و جرهم نحو موقف معاكس لمصلحتهم ,
و مع العدد الهائل للشباب خارج الجنوب تكون السيطرة على الحوارات أشبه بالجنون ,
و للاسف مَن في الميدان تتذبذب ثقتهم بانفسهم حتى لو كانوا منتصرين ,