حكومة ألوفاق ولجنة ألحوار يرفضان أي حوار مع ألحراك ألجنوبي أو حل ألقضيه ألجنوبيه
بشاعة جرائمهم ووحشية تعاملهم وتكبرهم وتجبرهم وعتوهم وإصرارهم على ألبغي والعدوان وعدم ألأعتراف رسميا ومساوات قضية وطن بقضية مواطن أو حزب في حوارهم هما من يمنعان الحراك ألجنوبي من ألمشاركه في حوارهم
أي حوار هذا ومن ذا ألذي يجرؤ على دخول حوار يقوم على أشلا شهداء الجنوب وألآم ألجرحاء وهموم ألمعتقلين
أي وحده وأي حوار بعد إنتهاك حرمة ألدار والإعتداء على ألعار وإعتقال ألأحرار وتصنيف الشعب كفار
مساوات قضية ألجنوب بقضية ألحوثي أو حزب ألأصلاح أو ألناصري مساواه تعجيزيه إقصائيه بس بطريقه غير مباشره كما من يريد إدخال فيل في جحر نمله
يقولون لكل مقام مقال ولكل حدث حديث ولكل خطاب عنوان
إما بشير خير وإما نذير شر فالنذير لا يأتي بخير مهما بشر
واللغه ألأجراميه ألبشعه ألسائده في ألجنوب هي لغة نذير شر وليسة بشير لغة ألعداء وليسة لغة ألإخاء
مهما إختلفة أو توافقة عصابات صنعاء فلن يأتوا بخير ولن يكف شرهم مهما بشروا
والله أننا نتعوذ سبون ألف مره عندما نسمع أن هناك خير قادم إلينا من صنعاء أو مع شعبها
كلما بشرونا بخير إنهالة علينا ألمصائب والنكبات
هم من يمنعون ألحراك ألجنوبي من ألدخول في ألحوار بتعاملهم ونهجهم ألأجرامي ألبشع ألذي لم يتغير ولن يتغير رغم ألتغيرات والتحولات
التكبر والتجبر والجحود وعدم ألأعتراف رسميا والنظره ألقديمه ساريه مهما حصل
لاشك أن ألأجرام ألشامل ألتي تمارسه دولة ألأحتلال أليمني بكامل قواها ومكوناتها حكومه ومعارضه وحكومة وفاق
بحق شعب ألجنوب ألأعزل في جميع محافضات أليمن ألجنوبي منذ غزو ألجنوب في م ألى يومنا هذا والتي كان أخرها ألحادث ألأجرامي ألبشع في حق ألشهيده ألطاهره فيروز
وما حصل ويحصل من بشاعه وإجرام في كل شبر من أرض الجنوب لاتظهر أي مؤشرات أو نوايا صادقه لحل ألقضيه ألجنوبيه حلا عادلا
حوار ونار أو سلام وإجرام أي حوار وأي سلام
|