هذا من يدعي ان اسمه د ابراهيم العنسي احد ابناء العهر وممن يلاقوهم عند ابواب المساجد ( لقطه ) والعياذ بالله ..... انظروا اخوتي اليه كيف يفتري على نساء عدن ووالله انهن اشرف واطهر من اهله ـ ان كان له اهل ـ ولكن لانه بدون اهل اخرج من الرذيلة والفسق ورماه على اشرف نساء الجنوب وكان الاولى به ان يسأل نفسه ويسأل اللاتي قابلهن بالمراقص التي يرتادها من هن ومن اين اتين؟ وطبعاً ستكون الاجابة شافية وكافية ورادعة له. ولانه ومن على شاكلته كان الاجدر بهم ان يأخذوا نسائهم وبناتهم من اماكن الفسق والفجور التي يدعونها وهم من انشأها يقومون عليها ويحموها لتشبع رغباتهم ونزواتهم التي يتصفون بها.
وعليه ان يعلم ان لا مكان لمن يدعي الاسلام والاسلام منه براء بيننا وان شيخه الفاضل (الزيدااااااني) كان يتوجب عليه ان يعلن التوبة ويستغفر لذنوبه عما اتركبه ونهبه من الجنوب وعليه ان يرد المظالم لاهلها بدلاً من يفتتح مطبخاً جديداً لقوى التكفير ومن يسيئون للدين الذي لا يقبل الظلم والتكفير وهو من يعلم يقيناً ان الصلاة في الارض المغتصبة لا يقبلها الله لان الله طيب لا يقبل الا طيب وعليهم جميعاً ان يقضوا ما فاتهم من صلاة خلال ثمانية عشر عاماً في ارض اغتصبوها وهو الاولى به وبشيخه ان كانوا يفقهون. ولكنها العقلية المتبلدة والمنغلقة على ذاتها لم ولن تتغير ما داموا على وجه البسيطة. لانهم قوماً صماً بكماً عمياً فهم لا يبصرون......... ونسأل الله الهداية لنا وان ينصرنا على كل معتد اثيم افاك،،،،،،،،
|