نعم لاتحتاج إلى كل هذا الجهد فالقضيه معروفه بدون مركز دراسات .. تسليم الوطن للوافدين وفرضو عليه افكار دخيله وفعلو ام الكباير في شعبه وفي شرفائه.. حتّا وصل بهم الأمر ان يقولون لاصوت يعلو فوق صوت الحزب والحزب مجرّد إسم جامد من صتع الوافدين .. ومن كثر الخوف افتكره الشعب مخلوق من مخلوقات الله التي عندها قدرات سماويه..تخترق الجبال والبيوت.. ووصل الأمر بأن الجدار له آذان!!
ومانريده اليوم هو الدعم لدّاخل والإعتنا بأسر الشهداء والجرحى.. وتمكين الداخل من السلاح ليقاوم لحتلال اليمني الهمجي العنصري!!
|