عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-10-09, 11:29 AM   #9
الطائر المهاجر
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-03-24
المشاركات: 5,531
افتراضي

الدوري يرصد الجذور التاريخية للحراك السياسي في جنوب اليمن

الثلاثاء 09 أكتوبر 2012 09:34 صباحاً يتضمّن الكتاب الصراعات السياسية بعد الاستقلال بين أهل الحكم أنفسهم، والتي اتخذت أحياناً طابع التصفيات الجسدية، بدءاً بالإطاحة بقحطان الشعبي، أول رئيس للجمهورية عام 1969

الحراك الجنوبي

الحراك الجنوبي: هي حركة سياسية انطلقت في الجزء الجنوبي من اليمن بما كان يعرف سابقا باسم اليمن الجنوبي أو جنوب اليمن قبل الوحدة اليمنية وتوحيد شطري اليمن وهما الجمهورية العربية اليمنية وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية. كانت النواة الأولى للحراك الجنوبي انطلقت في عام 2007 حيث قام بعض العسكرين بمظاهرات مطالبين بعودتهم إلى وظائفهم العسكرية في الجيش بعد أن تم إحالتهم إلى التقاعد من قبل الحكومة اليمنية . ومنذ انطلاقة مظاهرات العسكريين سارت العديد من المظاهرات في العديد من المحافظات الجنوبية وبشكل متقطع ومن دون أي تنظيم أو تنسيق أو قيادات ...
اقرأ المزيد




الشرق


الشرق

صدر مؤخراً عن دار جداول للنشر والترجمة والتوزيع كتاب تاريخي بعنوان «الحراك السياسي في جنوب اليمن (1963 ــ 1994).. أسبابه وأهدافه وجذوره التاريخية»، لمؤلفه الدكتور سيف الدوري.


ويتضمّن الكتاب، الذي جاء في 294 صفحة، استعراضاً موجزاً لتاريخ الحراك السياسي في جنوب اليمن منذ ما بعد الاحتلال البريطاني له عام 1839، وقيام الثورة اليمنية في الشطر الشمالي عام 1962، التي قدمت المساعدات للقوى السياسية في الجنوب من أجل استقلاله، وتشكيل الجبهة القومية التي قادت الكفاح المسلح ضد الاحتلال البريطاني الذي انطلق من جبال ردفان عام 1963، ممّا أجبر الحكومة البريطانية على منح الجنوب استقلاله عام 1967.

كما يتضمّن الكتاب الصراعات السياسية بعد الاستقلال بين أهل الحكم أنفسهم، والتي اتخذت أحياناً طابع التصفيات الجسدية، بدءاً بالإطاحة بقحطان الشعبي، أول رئيس للجمهورية عام 1969، مروراً بالإطاحة بالرئيس سالم ربيع علي عام 1978، ثم الإطاحة بالرئيس عبدالفتاح إسماعيل عام 1980، واستلام علي ناصر محمد المناصب الثلاثة، أو ما يسمى الترويكا الثلاثية: رئاسة الدولة، والأمانة العامة للحزب الاشتراكي اليمني، ورئاسة الوزارة. وأخيراً، الصراع بين جناح الرئيس علي ناصر من جهة، وجناح عبدالفتاح إسماعيل من جهة أخرى، الذي اتخذ طابع التصفية الجسدية في مجزرة يناير 1986، التي راح ضحيتها عبدالفتاح إسماعيل نفسه، إضافة إلى الآلاف من قيادات وكوادر الحزب، حيث انقسم المجتمع اليمني إلى قبائل خرجت عن مبادئها الثورية واليسارية الماركسية، وتحولت إلى قبائل متناحرة.
صدر مؤخراً عن دار جداول للنشر والترجمة والتوزيع كتاب تاريخي بعنوان «الحراك السياسي في جنوب اليمن (1963 ــ 1994).. أسبابه وأهدافه وجذوره التاريخية»، لمؤلفه الدكتور سيف الدوري.

ويتضمّن الكتاب، الذي جاء في 294 صفحة، استعراضاً موجزاً لتاريخ الحراك السياسي في جنوب اليمن منذ ما بعد الاحتلال البريطاني له عام 1839، وقيام الثورة اليمنية في الشطر الشمالي عام 1962، التي قدمت المساعدات للقوى السياسية في الجنوب من أجل استقلاله، وتشكيل الجبهة القومية التي قادت الكفاح المسلح ضد الاحتلال البريطاني الذي انطلق من جبال ردفان عام 1963، ممّا أجبر الحكومة البريطانية على منح الجنوب استقلاله عام 1967.


كما يتضمّن الكتاب الصراعات السياسية بعد الاستقلال بين أهل الحكم أنفسهم، والتي اتخذت أحياناً طابع التصفيات الجسدية، بدءاً بالإطاحة بقحطان الشعبي، أول رئيس للجمهورية عام 1969، مروراً بالإطاحة بالرئيس سالم ربيع علي عام 1978، ثم الإطاحة بالرئيس عبدالفتاح إسماعيل عام 1980، واستلام علي ناصر محمد المناصب الثلاثة، أو ما يسمى الترويكا الثلاثية: رئاسة الدولة، والأمانة العامة للحزب الاشتراكي اليمني، ورئاسة الوزارة. وأخيراً، الصراع بين جناح الرئيس علي ناصر من جهة، وجناح عبدالفتاح إسماعيل من جهة أخرى، الذي اتخذ طابع التصفية الجسدية في مجزرة يناير 1986، التي راح ضحيتها عبدالفتاح إسماعيل نفسه، إضافة إلى الآلاف من قيادات وكوادر الحزب، حيث انقسم المجتمع اليمني إلى قبائل خرجت عن مبادئها الثورية واليسارية الماركسية، وتحولت إلى قبائل متناحرة.



اقرأ المزيد من عدن الغد | أخبار وتقارير | الدوري يرصد الجذور التاريخية للحراك السياسي في جنوب اليمن http://adenalghad.net/news/18891.htm#ixzz28miWjYdH
الطائر المهاجر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس