لاوالله مانسيناه فهوا من ادخلنا في جحر الحمار نام كما نام اهل الكهف
وعندما اردنا الخروج من الجحر الذي ادحلنا فيه عادا الينا فقلنا ممكن يكون على درايه بطريق الجحر
فعفونا عنه ورحبنا به لعل وعسى يكفر عما الحقه بابناء الجنوب
ولكن مع الاسف خيب ضننا فيه وافتكر اننا نجري وراه وانه لا خلاص لنا الا به وبامواله التي لا علم لنا من اين هي
|