خطورة انتقال خلافات قيادات الحراك الى الشارع الجنوبي لاسمح الله
لقد صُمت الآذان من كثر الاختلافات وكثرة المكونات والائتلافات من مثل هكذا قيادات لم تتعض ممافات ولم تقرّب الخطوط والمسافات هل في العقول آفات وميول وانحرافات ؟
كفى تجارب بشعب الجنوب ذو الهوية وفي جذورالتاريخ ضارب , قيادات قد تصل سمومها الى جسد الشارع الجنوبي كسموم العقارب وتفرق بين الأهل والاقارب وتغرق القارب
هل حقاً يفكّرون وعن أنانيتهم يتنكّرون ومن ماضيهم يعتبرون ويتذكّرون وبهذا الشعب الطيب المسامح يحمدون ربهم ويشكرون وعن الصغائر يبتعدون ويكبرون .
ماذا لو ؟ انتقلت حمى اختلافات هذه القيادات الى الشارع وقسّموا المهرجانات والفعاليات في المستقبل والمضارع لان بعض القيادات في ذلك بارع وعلى كرسي وهمي يضارب ويصارع وعلى منصب ضائع...الحذر الحذر أيها القادة ان تقتلون في شعب الجنوب كل شي رائع , ان لم تكونوا أهلاً للقيادة اتركوها فأمهات الجنوب مازلن يلدن في شمس كل يوم طالع .
|