عموري...والفادي
انها لا من علامات الانهيار والافلاس ان نراهن على الطفل عموري الدي تم اخراجه في سواد ليل 7 يوليو وهو لسى في لفه ولايعرف عن الجنوب وماسات شعبه الا ما يتندر به عن اشكالهم و فقرهم الدي لا تحلو له وتحرجه امام صهوره اللبنانيه والمعروف عنه انه لا يرى لا يسمع لايتكلم الا بادن ليلى طرابلسي الجنوب التي توقف وراء كل فتن وهزايم الجنوب...كفى مجامله على حساب قضية وطن من اجل حفنة اطفال مراهقين
|