البيض يخاف من ضلاله ويتصنع بإنه شجاع وفي عام ١٩٩٤م هرب مجرد أنفجار الموقف في الضالع ووصلت القوات عتق وهو في عمان.
هو نمر من ورق ولم ولن يساوي واحد في المئة من شجاعة الرئيس منصور أو الرئيس اليمني السابق صالح. وهو الان مخنوق ومربوش إلى أين الهروب من لبنان بعد سقوط الاسد ? ولن تتفاجؤون بإن يطلب الحماية من الرئيس عبدربه بضمانات صالح ولحمر وعلي محسن والزنداني وسيسجل لهم صك جديد بكم كلكم ولا يهمه إلا نفسه لا غيرها.