طرح هذا الانيس يحيى
متناقض وركيك
كاغيرة من الجيف الاشتراكية المتعفنة والخارجة عن التغطية والخدمة
و التي يفترض انها انقرضة ايام انقراض الاشتراكية
هذا المحنط سكران خارج الواقع
الذي تعيشة ارض الجنوب شعبا وارض
وخارج تاريخنا القديم والحديث
وبعيد عن التاريخ المعاصر
الذي يسطرة ابناء الجنوب على ارضهم بدمائهم الزكية
منذوا خمس سنوات
من جديد يطل بوجهة القبيح
ليطربنا بنظريات مواكبتة للمستجدات الاقليمية والدولية
وبمحاولاتة اليائسة لاقناعنا بالتخلي عن قضية التحرير والاستقلال
وبناء دولتنا واستعادة هويتنا الوطنية
وكعادة هائولا دائما ما يكونوا مروجين فاشلين
لمشاريع المحتل والغزاة
فلم ننسى لهذا الرجل كيف واكب من قبل الوحدة المشؤمة
وتخلص بجرة قلم
عن جنوبيتة حين اكتشف انة شمالي من الحديدة
انظروا كيف يواكب الاحداث ؟؟؟؟؟
مغالطات وحيل هائولا مستمرة
اليوم الرجل يصحح ويؤيد ويبارك
ما طرحة الدكتور مسدوس قبل عشر سنوات
بشان اصلاح مسار الوحدة
حينها كان هذا الديناصور المحنط
يرفض مجرد الفكرة اي فكرة اصلاح مسارالوحدة
بل ويمتعض اسواء من المحتلين من ذكر الجنوب
بل وينكر ان هناك جنوب اصلا
ثم لاحظوا اليوم ماذا يقول
وطبعا محسوب على الجنوب ويتكلم باسم الجنوب
ولو ان كثر من اخواننا الشماليين
وصلوا الى قناعات و مواقف متقدمة جدا في فهم قضيتنا
اكثر بالف مرة من خزعبلات هذا الصنف
الذي عاش وتربى وتقلد المناصب الرفيعة
طوال حياتة في عدن
قبل الوحدة
ثم تجرع معنا كووس الذل والمهانة
بعد احتلال ارض الجنوب في 94م
الى ان ظهر حراك الجنوب في 2007م
ثم انتبة المحتل لحاجتة لمثل هذة الجثث العفنة
لمواجهة حراك الجنوب
واقدم على شرائها الى صفة وبابخس الاثمان
مستغلا هويتها اليمنية وحاجتها لفتات موائد المحتل
مع علمنا ان حالة هذة الجيف
لا تؤهلها ان تنتج لة اي ثمرة في الجنوب
وليس بقدرتها حاليا مجرد مسك القلم لتكتب
او فتح فمها للتكلم
ولكن وسائل واساليب المحتل
تجعلها تتكلم وتكتب وتهرج وتزيف من قبورها
او ينوبها بذالك وقت الطلب
فلابد ان تعيش لتخدم الاحتلال وهيا ميتة
ولكن اللة سيبارك لنا بابناء الجنوب المخلصين
امثال استاذنا ومعلمنا
د محمد حيدرة مسدوس
الذي نسال المولى ان يعطية الصحة والعافية ويطيل بعمرة
امين يارب العالمين