شبوة البطولة والرجولة دائما .
لولا الثار لكان لشبوة منطق اقوى واعلى مما نسمعه اليوم .
الثارات نخرت في جسد شبوة كثيرا .
لا ادري لمذا عندما اذكر شبوة اتخيل شدة الرجال وصدق القول وحسن المعشر .
هم والله من خير العرب ولهم مواقف رائعة لا تنسى .
ولكن كيف قبلوا ان يكونوا وقودا للثار .
مؤلم هذا الشيء .
اعتقد بان الجنوبيين اغلقوا باب الثار الذي اذكته السلطة ولم يبق الا شبوة .
انتهى الثار في الحد يافع وفي الصبيحة ولم يبق الا شبوة .
متى تخرجوا جميعا في مهرجان وتعلنوا انتهاء الثار الى الابد.
سننتظر ذلك ولدينا ثقة بانكم رجال الحرب ورجال السلم ايضا.