![]() |
تورط احد المسؤلين المقربون لنظام الاحتلال في القرصنة
المركز الاعلامي الجنوبي -خاص-
صرح مسؤل امني رفيع المستوى للمركز الاعلامي الجنوبي عن طورت احد المسؤلين المقربون لنظام الحاكم عن دعمة وعلاقتة المباشرة باعمال القرصنة في القرن الافريقي ومايحدث من من خطف ونهب للسفن العابرة في خليج عدن . وقال ذالك المصدر ان السلطات اليمنية على علم بتصرفات ذالك المسؤل ومستعد لتقديمها لاي جهة محايدة جادة تظمن محاسبة ومحاكمة المتورطين باعمال القرصنة مع ضمانة وتامين سلامتي.. ويعتقد عن وجود رموز وعناصر مساندة ومشاركة له في اعمال القرصنةالبحرية.. واضاف ذالك المصدر ان المتورط في هذه الاعمال تديره وتقوده شبكة قرصنة يمنية.. متخصصة باعمال التهريب من والى اليمن كالسلاح والمخدرات وتهريب الديزل والبضائع المنتهية والفاسدة والادوية والمواد الممنوعة والضارة سريعة الدخل |
كل حياتهم قرصنة وارهاب وتهريب وكذب وافتراء وبلطجة .
كل سيئات الدنيا موجودة فيهم . |
قراصنة في تهريب السلاح
قر اصنة في تهريب الأطفال قراصنة في تهريب الأعضاء البشرية قراصنة في تهريب الديزل قراصنة في تهريب المخدرات في كل شيئ هذا نظام خطير و نشاز في المنطقة تحياتي لكـ مدفع الجنوب ،،، |
حكومه صنعاء هي من يقف خلف القراصنه فقد اكتشف ان زوارق القراصنه
تتحرك من مواني يمنيه وايضآ وجدةالهند الدليل القاطع على تورط اليمن في اعمال القرصنه عتدما قبضة على سفينة القراصنه وكان من بينهم مجموعه من اليمنين .فاعتقد بان العالم لم يتهاون هذه المره مع نظام صنعاءكما سبق وان تهاون معه في بعض القضايا الارهابيه في السابق. |
الأمم المتحدة:اليمن ينتهك بصورة متكررة حظر الأسلحة على الصومال
نيويورك «الأيام» ا. ف. ب: ذكرت الأمم المتحدة في تقرير أمس أن حظر الأسلحة الذي تفرضه على الصومال منذ 16 عاما يتم انتهاكه بصورة متكررة حيث تأتي الأسلحة من اليمن بشكل خاص ويأتي التمويل عن طريق إريتريا. وجاء في تقرير للجنة مراقبة تابعة للمنظمة أن «معظم الأسلحة الصالحة للاستخدام وكافة الذخيرة تقريبا المتوفرة تدخل البلاد منذ عام 1992 في انتهاك للحظر». وأشار التقرير إلى أن عمليات تهريب الأسلحة غير القانونية هذه تشعل نزاعا دمويا مسلحا في البلد الواقع في القرن الأفريقي وتساعد على عمليات القرصنة المنتشرة قبالة الساحل الصومالي. |
الأمم المتحدة: هناك تشابك بين القرصنة والتهريب والاتجار في الأسلحة عبر خليج عدن
عواصم «الأيام» وكالات: جدد مجلس الأمن الدولي أمس الأول الجمعة تفويض المجموعة المعنية بمراقبة حظر الأسلحة المفروض في الصومال منذ 16 عاما مشيرا إلى أن أعمال القرصنة ربما تزيد من إمكانية الوصول إلى ترسانة من الأسلحة الجديدة. وقال تقرير لمجموعة مراقبة تنفيذ الحظر إن هناك نموا مطردا في الطلب على الأسلحة والذخيرة في ظل التدهور الأمني في الصومال. وأوضح التقرير أن معظم الأسلحة تأتي من الأسواق التجارية خاصة في اليمن ويتم إرسالها إلى الصومال عبر خليج عدن. وحصلت مجموعة المراقبة على تفويض جديد لمدة 12 شهرا للتحقيق في تدفق الأسلحة إلى الصومال وتحديد الأطراف أو الأفراد الذين يمولون عمليات شراء الأسلحة في انتهاك للحظر الذي تفرضه الأمم المتحدة. وأوضح التقرير أن هناك تشابكا بين القرصنة والتهريب والاتجار في الأسلحة عبر خليج عدن. وقال إن القراصنة عملوا واستفادوا من التواطؤ وحماية مسئولين في إقليم بونتلاند المتمتع بشبه حكم ذاتي في الصومال. وأضاف التقرير أن القراصنة يستخدمون بعض أموال الفدية التي يحصلون عليها مقابل الإفراج عن السفن التي يخطفونها من أجل شراء أسلحة جديدة لزيادة فعالية هجماتهم الجريئة للاستيلاء على السفن قبالة السواحل الصومالية. ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) الرسمية عن وزارة الدفاع الصينية قولها أمس السبت إن الصين سترسل مدمرتين وسفينة إمداد إلى البحار قبالة سواحل الصومال لدعم الجهود الدولية لمحاربة القرصنة. ونقلت شينخوا عن ليو جيان تشاو المتحدث باسم وزارة الخارجية قوله إن قوة المهام الصينية ستقوم بدوريات في خليج عدن وقبالة سواحل الصومال. وستغادر السفن سانيا في إقليم هاينان جنوب الصين يوم 26 ديسمبر الجاري فيما ستكون أول عملية من نوعها لبكين. ونقلت شينخوا عن وزارة الدفاع الصينية قولها: «سنستمر في التعاون مع القوات المسلحة من دول أخرى لتحسين التعاون في مجالات مختلفة بما في ذلك تأمين طرق الملاحة الدولية وتعزيز التحركات المشتركة ضد التحديات والتهديدات الجديدة». وذكر راديو إيران أن إيران أرسلت أمس السبت سفينة حربية إلى خليج عدن لحماية السفن الإيرانية من القراصنة الذين يخطفون السفن. ونقل الراديو عن مسؤول في البحرية الإيرانية قوله:«دخلت سفينة حربية إيرانية خليج عدن لحماية السفن التجارية الإيرانية من القراصنة هناك». ويوجد في المنطقة أكثر من 12 سفينة حربية أجنبية في محاولة لحماية الشحن لكن محللين يقولون إن المنطقة التي ينشط فيها القراصنة شاسعة. وقال المسؤول: «خليج عدن منطقة دولية...وستنفذ القوات المسلحة الإيرانية أي قرار يتخذه القادة». |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.