خـاطــــــــــرة من وحـــــي غـبـــــــــــــــــــاء بعض القيـــــــــــــــــــادات
 

لايختلف إثنان أن الحرب الدائرة في لودر أو لنقل حرب أنصار الشريعة ,,

هي حرب بين بقايا علي عبدالله صالح ومعه علي محسن الأحمر وكل صقور السلطة الزيدية ويمثلهم انصار الشريعة وتنظيم القاعدة في الحرب ,,

ومن الجانب الآخر الرئيس عبدربه منصور وحلفائه من تعز بقيادة آل هايل سعيد أنعم ,,,,

و من أعظم ملامح الغباء أن نحشر أنفسنا في هذه الحرب التي ليس لنا فيها ناقة ولاجمل ,,,


تحية لأغبياء الحراك الذين لاينسون أن يعبروا عن غبائهم في كل مرحلة وكل لحظة ,,,,,,,,,,,



تحياتي لمن في القبور

تحياتي لك ناب ما هاب

ايش قصدك يابن شايف أنا واحد منهم هههههههههههههههههههه

ناب ما هاب
نبحث عن وطن ولانريد ان نضحي من اجله وخصوصآ المسمون
بالقياده لانهم لايعرفون استقلال الفرص
لنحشر انفسنا لنفرض واقع على الارض

هذا هو منطق العقل ،،، استغلال الفرصة وليس حشر انفسنا في محرقة بين طرفين لا يفيدنا بقاء أحدهما او كلاهما ,,, بل إن هلاكهما هو خيرٌ من الله

ويكون إبداع القيادة في استغلال الفرصة سياسياً وميدانياً ,,,

فسياسياً من خلال

أقناع العالم بسلمية ثورتنا وتورط اركان نظام الإحتلال بالارهاب الدولي في المنطقة ,,, ومحاولتهم اقلال الأمن والاستقرار في هذه المنطقة المهمة من الأرض ,,, وأن الحل الأمثل هو فك الإرتباط , ومساعدة الشعب الجنوبي لبناء دولته وسيكون شريك فاعل وحاسم في محاربة الإرهاب

وميدانياً : بتأمين المناطق التي لم يتسرب لها صراع أركان النظام ,,, ويبدأ التأمين بالإبلاغ عن محاولتهم لنشر الفوضى فيها ,,, ومنع وصول العناصر التابعة لأركان النظام


وللحديث بقية