![]() |
الرئيس العطاس : الحراك ليس انفصالياً وفك الارتباط والعودة إلى الدولتين هو المصطلح الم
تحدث الرئيس العطاس لـ صحيفة «الأخبار»اللبنانية في تقرير أعدتة الزميلة جمانة فرحات بإيجابية عن لقاء بوتسدام ومخارجه.وأوضح أنه «رغم أن اللقاء غير رسمي ولم تصدر عنه قرارات ملزمة للأطراف السياسية في الساحة اليمنية شمالاً وجنوباً، إلاّ أنه أسس لتفاهمات ممكنه حول كل القضايا عبر الحوار الشفاف والعادل، وتحديداً حول القضية المحورية في الأزمة اليمنية، وأعني بها القضية الجنوبية بعمقها السياسي المرتبط بأزمة الوحدة، وحرب صيف عام 1994، التي قضت على الوحدة الطوعية ونهجها السلمي، وأسست لنظام لا يمت إلى الوحدة بصلة
ورداً على الاتهامات التي طاولته بأنه شارك في لقاء بوتسدام للتباحث حول سبل «وأد» الخيار الانفصالي، أكد العطاس رفض استخدام مصطلح «الخيار الانفصالي»، موضحاً أن «الحراك ليس انفصالياً، ومن يحاول أن يقدم القضية الجنوبية كحركة انفصالية فهو مخطئ، ويسيء إلى القضية، وإلى شعب الجنوب، الذي ذهب طوعاً وبطريقة سلمية نحو وحدة تتكامل فيها قدرات الدولتين المتحدتين».وشدد العطاس على أن «فك الارتباط والعودة إلى الدولتين هو المصطلح المناسب»، و يؤكد أن هذا الخيار «يعود القرار الحاسم فيه لشعب الجنوب، ولن يجري إلّا عبر الحوار السلمي، وهو الخيار الوحيد المتاح لحل القضية الجنوبية، كقضية محورية وسائر القضايا الأخرى التي أوجدها نظام الرئيس المخلوع». مشددا على أن الحوار «يجنب البلاد الوقوع في مصيدة العنف التي تلوح بوادرها في الأفق»، منبهاً من أنه «قد يسهُل أو يسهّل للبعض دخول الحرب، لكن الخروج منها سيكون صعباً ومكلفاً للشعب بكل المقاييس». صدى عدن تعيد نشر نص التقرير: لقاء بوتسدام» اليمني: تفاؤل شمالي وتباين جنوبي |
بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا بنت الجنوب على مجهودك الف تحيه لك
|
هذا اقل ما اقدر ان اقدمه لوطني الجنوب ونحن نساء الجنوب مستعدات ان نقدم اروحناا في سبيل الاستقلال
اقتباس:
|
منذ بداية الثورة الجنوبية ونحن ننبه إلى أهمية استخدام المصطلحات الحقيقية والسليمة ونشر الوعي حولها ولكن للأسف لا يزال الكثير من الجنوبيين لا يعيرون هذا الأمر أهميته التي يستحقها وفيما يخص الهدف الرسمي للحراك وخصوصا بعد تشخيص الأزمة من قبل صنعاء بأنه استعمار فالهدف يكون التحرير ويعني إعادة الحرية المغتصبة للجنوب وأهله سلامي ـ ـ |
|
شكرا بنت الجنوب
|
لهذا قلنا سابقا بامكان الجميع العودة الا اثنين وهما البيض و العطاس
|
مانئملة من القيادات الجنوبية في الخارج ان تكون صدى حقيقي لمنهم في الداخل
وان تطالب مجلس الامنالتدخل لحماية شعب الجنوب وتحريك ملف الجنوب وما جا في قراري الامم المتحدة في حرب 94م ان منهم في الداخل يعانون من شتى انواع الحروب واخرها قاعدة الاسرة المحتلة الاحمرية المنتشرة في اراضي الجنوب ناهيك عن القمع والاعتقالات وتعذيب منهم في السجون او محاولات لقتل القيادات للحراك الجنوبي لانريد حوار مع صنعاء بل الانتقال بقضيتنا الى الخارج وبرعاية واشراف اممي كفا غش وخداع من المحتل اليمني المبادرات والحوارات واللقائات الوطنية لاتعني شعب الجنوب |
العطاس رجل اثبت انه فاشل وكذلك جميع القيادات فما يوجد امام الجنوبي وثورته الاى ان تظهر قيادات شابه
من الميدان وهم يستحقون قيادت الجنوب وحدهم هم من يدفع الثمن ويقدم التضحيات لايستحق قيادت الجنوب مثل العطاس والبيض وعلي ناصر الذي لم يعطو شي للثورة الجنوبية غير زع الفرقه وشق الصف الجنوبي وشرذمته طوال الفترة التي ظهرو فيها قيادات النحس وخرجو من سباتهم |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.