تصوروا هناك من يقول ان محافظة ابين كانت تحفة في زمن الاشتراكي
 

تصوروا هناك من يقول ان محافظة ابين كانت تحفة في زمن الاشتراكي

كتب / انسان عادي جدا مايلي :

لم يعد محمد على احمد, هذا الرجل الذي ضل على مدى التاريخ المنظور للجنوب مثيرا للجدله كذا اعتباطا !! قد يتسائل البعض!! لما مثير للجدل ؟
من عاصر فتره الحزب الاشتراكي حينها وبالذات سبعينات وثمانينات القرن الماضي, بالتاكيد عرف الرجل المشاكس, الرجل الذي كان عصي عن الوقوف في الطابور الاجباري والذي كان حينها موجودا والزامايا, للوزير والغفير معا,
هذا الرجل اختلف حوله الكثير, هناك من وصفه بالمناضل الشديد االباس, او الرجل الشديد الباس,الرجل المنحدر من اصول ابينيه ومن دثينه تحديدا, لمع اسمه قبل الوحده, في محافظه ابين والتي اتفق الاعداء والاصدقاء معا, انه حولها الى تحفه ومزار لكل لزائرين من الداخل والخارج, بنا السينماء والمسرح وشي من الحداثه والتي بعضها لا تزال شاهده حتى الان, مثل ملعب زنجبار, اي ماكان يسمى ملعب الشهدا, ومعالم جبل خنفر وساحه الشهدا وغيرها .

تعليقي بسيط جدا ههههههههههههههههههه

تحفة مرة واحدة ؟؟؟ اذا محافظة ابين تحفة في عهد الاشتراكي فماذا توصف مدينة عدن اذن ؟ انا لم اقل ماذا تكون مدينة نيويورك او باريس او روما !!! هل تحف ام جنان ؟؟؟

احترموا اذواقنا ههههههههههههههههههههههههههههههه

يا شيبه مشي حالك خلي العيال تفرح هههههههه

عهد الاشتراكي لايعرف التحف ولايعترف بها صحيح انها انعملت بعض التحسينات البسيطة على شوارع زنجبار في عهد محمد علي وخصوصا ساحة الشهداء والنصب التذكاري فيها ..؟؟
ولكني ساقول لك اين كانت التحفة في ابين حينها فقد زرنا زنجبار في رحلة مدرسية بعد احداث 86 مباشرة وزرنا قصر المحافظ الذي احسسني بعد ان رايتة ان الرجل لم يكن يحكم باسم حزب اشتراكي تاميمي فقد راينا بالقصر طبق الستاليت لاول مرة في حياتنا كما راينا صالات البولنج والمسابح وكثير من الا لعاب الرياضية والوسائل الترفيهية الذي لم نكن نعرفها من قبل ؛ وكان يقول لنا الدليل السياسي عفوا السياحي ان هذا القصر الذي كان يعيش فية محمد علي احمد ولكن عندما سالنا في مابعد قيل لنا بان القصر الذي زرتوة هو قصر الضيافة لكبار الضيوف وخصوصا مانجستو هيلو ماريم الذي كان يزور الجنوب باستمرار ويحرص على ان يعرج على زنجبار ..

اخي ياسر ارجو التوضيح , هل ما تقصد به في تعليقك :

محافظة ابين ؟؟؟

ام ساحة الشهداء ؟؟؟؟

تحياتي

طيب والآن لا تزال مزار للأرهابيين من مختلف الاجناس وهي لعبة القمار لكل الاطراف

كان عبد الفتاح يقول يجري تشجيع الأمبريالية والكمبرادورية .في أبين وحولوا العاصمة من عدن الى أبين وغبرها من الشحن الخطاء العدائي من قبل اللوبي اليمني بين ابناء االمحافظة لكن هذا ماضي وانتهى بالتصالح والتسامح الجنوبي