الدلتا الذي يصب فيها وادي بناء الشهير تحت سيطرة القاعدة وهروب القبائل المجاورة منها
 

الدلتا الذي يصب فيها وادي بناء الشهير تحت سيطرة القاعدة وهروب القبائل المجاورة منها مثل قبيلة يافع وقبيلة الفضلي وقبيلة العوذلي وقبيلة الدثني وجزء من قبيلة العوالق السفلى .. هربت قبائل لها تاريخ في الشجاعة والأقدام من قطعان الأرهابيون القادمون من الجمهورية العربية اليمنية من مأرب والجوف ورداع والبيضاء وأرحب . لكن هل نلوم هذه القبائل طبعا لا لماذا لا لأن الدلتاء كوكتيل من جميع سكان الجنوب ومن العربية اليمنية الذي أستوطنوا الجنوب بعد الغزو وقبلة . شردوا لأن الهجمة كانت على شكل هجوم مزدوج من القاعدة المسلحة تسليحا عاليا ومن الجيش العفاشي بقايدة مقولة ركز القصف على المدنين من قبل القوات البرية القبلية اليمنية والمسلحين القاعدين التابعين للمحتل . الضحية هو الشعب الجنوبي والهدف لهذه الهجمة هو قطع الطريق على الشعب الجنوبي التواق الى الحرية والأستقلال . لكن السؤوال الذي يطرح نفسة هل يظل الأحتلال للدلتا من دون أي تحرك لهذه القبائل الشجاعة وهل يتم تنسيق فيما بينها لتحرير الدلتا الأسيرة .؟ أم تظل الأمور هكذا حتى يتم السيطرة على بقية أجزاء المحافظة المحررة تحت سيطرة الحراك الأهلي .

معقول هذا الكلام الصراحة لو صح الخبر كبيرة بحقنا والتمادي بايوصل لكل مناطق الجنوب

نحن بحاجة الى 100 مقاتل من يافع و100 مقاتل من ال فضل و100 مقاتل من العواذل و100 مقاتل من الدثني و100 مقاتل من العوالق السفلى و100 مقاتل من القبائل ثوار الجنوب وهولاء كفيلين بتحرير دلتا أبين من الأوغاد الدحابيش .

سحقاً لهؤلاء المرتزقة

نعم في الألأف من المقاتلين اليمنيون الشماليون يتوافدون الى دلتا أبين لتحكيم السيطرة على المحافظة وغزو عدن وحضرموت وعودة أحتلال الجنوب بس هذه المرة بأسم القاعدة .

سمعنا أنهم يتزوجوا بعض الشابات الأبينيات الذي لم يغادرين الدلتا وخاصة المقاتلين الأجانب وبعض الدحابيش .. أستعمار أستيطاني عنصري.. ياعاراه على قبائل أبين كل هذا يحصل ونحن نشوف وكل شخص يتكي على الأخر ويحمل الأخر المسؤولية لما يجري في أبين .

المسألة هولاء هم أمن قومي وحرس جمهوري ومليشيات الأصلاح والحجوريين وهدفهم أستعادة أحتلال الجنوب العربي بس ههذ المرة بأسم القاعدة . وكل شي مكشوف الأن .

تدمير أبين كان أمنية للأحتلال اليمني الشمالي ونجحوا في ذلك .

اااااااااه يالقهر ايش بتقول

والله نعم سمعنا والله كارثة والخبر صحيح ومن حقهن الزواج أبناء المحافظة هربوا الله يعين .ما أحموا ديارهم وممتلكاتهم فكيف يحمون أعراض المقهورين الفقراء الذي فضلوا الموت في ديارهم لأنهم لم يجدون حق الأيجار في عدن أو لحج .