عاجل: مهدي مقولة يرفض قرار هادي بإقالته ويشترط إقالة علي محسن
 

مهدي مقولة يرفض قرار هادي بإقالته ويشترط إقالة علي محسن

--------------------------------------------------------------------------------


عاجل: مهدي مقولة يرفض قرار هادي بإقالته ويشترط إقالة علي محسن
Friday, 02 March, 2012 08:23:00 PM





*يمن برس - خاص
رفض مهدي مقولة قرار إقالته من قيادة المنطقة الجنوبية وقالت مصادر عسكرية في وزارة الدفاع ليمن برس أن مهدي مقولة رفض قرار الإقالة وقرار تنصيه نائباً لرئيس هيئة الأركان.

وقالت تلك المصادر أن مهدي مقولة أشترط إقالة اللواء علي محسن قائد المنطقة الشمالية الغربية من منصبه هو الآخر.

وحتى الآن لم يتسنى ليمن برس التأكد من مصادر مستقلة عن رفض مقولة قرار الإقالة وإشتراطه إقالة اللواء علي محسن.

وكان موقع حياة عدن قد نقل أن مهدي مقولة قد أبدى انزعاجاً من عملية إبعاده عن قيادة المنطقة الجنوبية وتعيين اللواء سالم قطن بديلاً عنه.

وقال موقع حياة عدن نقلاً عن تلك المصادر أن مهدي مقولة قد يقدم اعتذاراً عن قبول المنصب الجديد الذي تم تعيينه فيه وهو نائب رئيس هيئة الأركان لشؤون القوى البشرية، مشيرة إلى أن مقولة تم إبلاغه بالتغييرات العسكرية قبل صدور القرار بربع ساعة.

يذكر أن اللواء مهدي مقولة أمضى أكثر من ثلاثة عشر عاماً كقائد للمنطقة الجنوبية التي تضم في نطاقها العسكري محافظات عدن ولحج وأبين، وصدر يوم أمس قرار بإقالته وتعيين اللواء سالم قطن بديلاً عنه.

http://yemen-press.com/news6946.html

علي محسن يرفض توجيهات الرئيس هادي ويشترط منصب النائب بدعم من المشترك
الجمعة 02 مارس 2012

(سهيل برس) فيما جدد المؤتمر الشعبي العام رفضه للقفز باللواء المنشق علي محسن الأحمر قائد الفرقة الأولى مدرع إلى منصب نائب رئيس الجمهورية, قال مصدر يمني مطلع لموقع "أخبار اليمن" إن أحزاب المشترك- المعارضة السابقة- التي تترأس حكومة الوفاق تتحرك باتجاه الأطراف الإقليمية والدولية لتمرير شروطها بخصوص منصب نائب الرئيس.

وأضاف المصدر إن القائد العسكري المنشق الذي سبق ووعد أن يتقاعد عقب الانتخابات الرئاسية المبكرة ويعتزل النشاط العام رفض تعليمات الرئيس هادي- رئيس لجنة الشئون العسكرية- في وقت سابق الاسبوع الماضي بعد تنصيب هادي رسميا بإنهاء الانشقاق وسحب قواته من شوارع العاصمة تنفيذا لاتفاق التسوية, وكشر الأحمر عن طموحه للحصول على المنصب الثاني في الرئاسة كضمانة لإخلاء قواته من المناطق السكنية والشوارع والأحياء التي تسيطر عليها,يأتي هذا بالتزامن مع تحركات تبذلها قيادات مقربة من الأحمر في تكتل اللقاء المشترك للضغط على الرئيس هادي بتسمية علي محسن نائبا له وإصدار قرارات بعزل القيادات العسكرية المقربة من الرئيس صالح في وحدات الجيش والأمن.

المؤتمر الشعبي العام ندد بالضغوط السياسية التي تمارسها احزاب اللقاء المشترك لتسمية الأحمر في منصب نائب رئيس الجمهورية، واكد عبده الجندي الناطق الرسمي باسم الحزب انه لا يمكن القبول بمثل هذه الضغوط التي تخالف اتفاق تطبيق المبادرة الخليجية.

وكانت مصادر مطلعة- وفقا لجريدة القبس الكويتية- ذكرت ان احزاب اللقاء المشترك تعمل على تكثيف اتصالاتها السياسية وتحركاتها مع سفراء الدول الراعية لاتفاق نقل السلطة لاقناعها بتبني وجهة نظرها بشأن دعم تعيين اللواء علي محسن الاحمر في منصب نائب الرئيس.

واتهم الجندي حكومة الوفاق الوطني بتنفيذ خطة ممنهجة لاقصاء وازاحة القيادات الامنية والعسكرية والمسؤولين في اجهزة الدولة من اعضاء المؤتمر الشعبي العام.

وقال قيادي في المؤتمر الشعبي العام لموقع "أخبار اليمن": "إن علي محسن وحلفائه الحزبيين والقبليين يسعون لتمرير سيناريو انقلابي يضمن تحقيق أهدافهم الأولى من وراء الانشقاق وإشعال الفوضى لإسقاط نظام الرئيس علي عبدالله صالح والمؤسسات الشرعية القائمة", مشددا على أن سيناريو كهذا لا يمكن له أن يمر, واعتبره ينسف اتفاق التسوية ويلغي المبادرة الخليجية وآليتها المزمنة ويعيد كل شيء إلى نقطة الصفر.

- موقع أخبار اليمن

بح ياابن منصور هذا أول مطب وعدم أعتراف فيك من قبل بو يمن كونك بالنسبة لهم عبارة عن حذاء يلبسونها متى ما شائوا ويرمونها متى ما شائوا هذا أستعمار مش وحدة حسب قولكم أنت وبعض العملاء الأستعمار موجود في ركائزة وأحدهم مقولة وخروج مقولة من الجنوب كامستعمر يعني أنة بداية الحرية للشعب الجنوبي وهذا لا يرضي قوى الأستعمار اليمني بشقيهم العفافشة والأحمريون . المهم هذا يأكد من جديد نوايا اليمنيين ضد الشعب الجنوبي وحتى ضد عملائهم .

جاء خبر في صحيفة البيان الاماراتية

بأن هادي بدء حكمة بإستبعاد المقربين من صالح في جيش اليمن

أقال قائد المنطقة الجنوبية.. واستمرار التظاهرات المطالبة بإبعادهم

هادي يطلق حملة تطهير لأنصار صالح

المصدر:

• صنعاء- محمد الغباري والوكالات

التاريخ: 03 مارس 2012


http://cdn1.albayan.ae/polopoly_fs/1...3624435551.jpg



بعد أيام من تنصيبه، وتزامناً مع جمعة «هيكلة الجيش مطلبنا»، أطلق الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، أمس، حملة تطهير تستهدف أنصار سلفه علي عبدالله صالح، حيث أقال قائد المنطقة العسكرية الجنوبية، وهو من أقرب المقربين من صالح، في حين استمرت التظاهرات الداعية إلى إبعاد موالي الرئيس السابق.
وذكرت صحيفة «الجمهورية» اليمنية الرسمية أمس أن هادي، الذي تم تنصيبه رئيساً للبلاد الأسبوع الماضي، أصدر قراراً جمهورياً بتعيين اللواء سالم علي قطن، قائداً للمنطقة الجنوبية العسكرية بدلًا من اللواء مهدي مقولة الذي عُين نائباً لرئيس هيئة الأركان العامة لشؤون القوى البشرية، وهو أحد المقربين من صالح. وقالت مصادر إن مقولة «متهم بالفساد وتهميش ضباط الجيش الأكفاء، وبخاصة من ينتمون إلى الجنوب».
وجاءت قرارات هادي وسط تعرضه لضغوط متزايدة من جانب المتظاهرين لإقصاء الموالين لصالح وأقاربه من المناصب المهمة في مؤسستي الجيش والأمن. وفي صنعاء وتعز وأب والحديدة وذمار والبيضاء وغيرها من المدن، خرج عشرات آلاف اليمنيين في تظاهرات حملت عنوان «هيكلة الجيش مطلبنا» للمطالبة بإبعاد أقارب الرئيس السابق عن مفاصل الحكم، وخاصة المؤسسة العسكرية.

إجهاض «العودة»
إلى ذلك، قال قيادي رفيع في تكتل «اللقاء المشترك» لـ«البيان» إنهم «أبلغوا الدول الراعية للتسوية السياسية رفضهم عودة الرئيس السابق لممارسة أي نشاط سياسي تحت مسمى أنه رئيس حزب المؤتمر الشعبي، واعتبر ذلك إخلالاً باتفاقية التسوية التي منح بموجبها صالح الحصانة من الملاحقة في الجرائم الجنائية أو قضايا الفساد».
وأوضح القيادي أن الأمر «مازال ينتظر رد الدول الراعية للتسوية»، مشيراً إلى «عقد لقاء مشترك بين قيادات المعارضة ورئاسة الحكومة لمناقشة استمرار صالح في التدخل في الشأن السياسي، ومحاولة تقويض سلطة الرئيس الجديد». وأردف: «أبلغ الوسطاء الإقليميين والدوليين بأن الاستمرار في هذا الأمر سيؤدي إلى نتائج سلبية على الوضع اليمني بشكل عام».
انفجار بصعدة
أما في مدينة صعدة، فانفجرت عبوة ناسفة في مسيرة خرجت منددة بما وصفته «التدخل الأميركي في شؤون الجيش والأمن»، حيث سقط عدد من الجرحى. وأفادت تقارير أن الانفجار استهدف مظاهرة خرجت للتنديد بالتدخل الأميركي في شؤون الجيش والأمن واستنكار تصريحات السفير الأميركي التي تحدثت عن إعادة هيكلة الجيش والأمن.