صدق من قال :يا جزيرة ياحقيره
 

وصفت صحيفة الجزيرة الالكترونيه المقاومة الجنوبيه الرافضة للانتخابات المزعومه بأنه صراع ينذر بحرب شبيهه بحرب 1986 , ووصفت اعمال الرفض من قبل ابناء الجنوب لشرعنة الاحتلال بأنه نذير حرب .

السؤال الذي يطرح نفسة لماذا تناست الجزيره الالويه العسكريه والامن المركزي الذي يقمع ابناء الجنوب في كل فعاليه ؟؟ ام ان نحن ابناء الجنوب من بيدنا هذة القوات والمجنزرات ونحن لا نعلم ؟ كيف يقال احتمال قيام حرب مثل 1986

وهناك طرف لا يملك سوى حناجرة للتعبير عن رفض الانتخابات المزعومه.

اترككم مع الخبر

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/D...C2D9CC3ACF.htm

بالفعل انها حقيرة مااسونية صهيونية

دول الخيلج تنظر لمصالحها ومن اهم هذة المصالح ان تبقى عدن على وضعها الراهن وان يبقى نفط الجنوب بيد عصابات الزيود..

الملف غير موجود !!!!!!!!!!!!

عذراً..إن عنوان الصفحة الذي أدخلته غير صحيح أو لم يعد له وجود

فيرجى التأكد من العنوان، أما في حال لم يعد للعنوان وجود و رغبت في المساعده للوصول إليه يمكنك مراسلتنا على [email protected]
كما يمكنك الرجوع مرة أخرى للصفحة الرئيسية للجزيرة.نت

شكرا لك

قناة الخنزيره تريد اسقاط نظام علي عبدالله طالح باي ثمن و باي وسيله
و لانها تعلم بأن اظهار حقيقة ما يجري في الجنوب هو معوق لثورة التغير في اليمن كان لابد لها ان تخلع شعارها و شعاراتها الكاذبه الزائفه عن الشفافيه و الحياديه و نقل الحدث من ارض الحدث و الرأي و الرأي الاخر و لأن بدايتها هذه الخنزيره كانت بداية موفقه و اصبحت الرقم واحد عند المشاهد العربي لما تمتعت به من هامش لا بأس من الحريه في طرحها الاعلامي بعيده عن الطرح الرسمي التقليدي للانظمه العربيه في التعاطي مع الحدث تحولت هذه القناه الى وسيلة ابتزاز لامير قطر على الدول العربيه خاصة تلك الانظمه التي كانت تحترق من الداخل و انتظرت شرارة البوعزيزي لتحترق من الخارج .. و لأن قناة الخنزيره برغم كل ما تتدعيه عن الشفافيه فهي لا تستطيع تجاوز الخطوط الحمر كالتعرّض للسعوديه باستثناء بعض المناوشات الخفيفه و لا تستطيع التوسع في تغطية الثوره الطائفيه لروافض البحرين .. او الشئون الداخليه لدولة قطر
خلاصة القول ان دولة قطر التي بالكاد ترى بالعين المجرّده على الخارطه تريد ان يكون لها دور محوريا" في الوطن العربي عبر قناة الجزيره التي اثبتت بأنها لا تقل عن قنوات الاعلام الرسميه كذبا" و تزويرا" للحقائق دام ان هذه الحقائق لا تتوافق مع القناه و سياساتها ..

شكرا اخي نصر الجنوب على مرورك

ههههههههههههههههه اسد نعمان