من أستلم أموال الجنوب العربي في ١٩٩٠م تعرض لمحاولة أغتيال
تكتلات ثوريه تدين محاولة اغتيال رجل الاعمال امين قاسم
الخميس 09 فبراير-شباط 2012 الساعة 08 مساءً / الاشتراكي نت -خاص

ادانت عشرات الائتلافات والتكتلات الثورية في ساحتي التغيير والحرية في كل من صنعاء وتعز محاوله اغتيال الشخصيه الوطنية ورجل الاعمال امين قاسم واعتبرتها عمل بائس يهدف الى العودة في البلاد ال

ى مربع العنف والاغتيالات السياسية وتصفية الخصوم عن طريق القتل والارهاب كما جرى في اعقاب تحقيق الوحده اليمنيه وقيام الجمهورية اليمنية عام 90 والذي كان بمثابة التمهيد للحرب العدوانية الظالمه صيف 94 وعصفت بالوحده والوئام الوطن
ي.
ان ماتعرض له رجل الاعمال امين قاسم من محاوله اثمه لتصفيته جسدياً في شارع الشرطه وسط العاصمه صنعاء تعد عملاً اجرامياً وسابقة خطيرة تحاول تلك القوى التي تقف خلفها خلط الاوراق لارهاب طرف سياسي بعينه في تكرار بليد لمسلسل التصفيات مطلع التسعينيات غير مدركه للتحولات والمتغيرات التي طرأت علي المشهد السياسي والوطني برمته ,
وجاء في بيان لملتقى قوى الحداثة "علي تلك القوى الشريره ان تدرك ان اي تمادي من هذا النوع لن يسكت عنه ولن يمر مرور الكرام وعليها ان تعيد النظر الف مره قبل ان تقدم على ارتكاب حماقه فادحه سيكون لها بالتاكيد عواقب وخيمه.
وكان الاستاذ امين قاسم اوضح ان الرصاص انهال عليه بينما كان يمر بسيارته في شارع الشرطة قبل الجسر المجاور لمبنى الجمارك عائداً الى بيته واضاف ان وابل من الرصاص انهمر على السياره بغزارة منوها الى ان ماحدث عملية مدبرة بعناية وان لاعداوه شخصية بينه وبين اي شخص او جهه وان الامر كان متعمد وقد ابلغ الجهات الامنية بالحادث.
أدخل على هذا الرابط:
http://www.aleshteraki.net/news_details.php?sid=11619

قبل أعلان أتفاقية ٢٢ مايو ١٩٩٠م أتخذت (القيادة التاريخية) في عدن قرارات بتسجل كل المتلكات بأسماء أشخاص وشركات من أعضاء الحزب فهذا الشخص سلمت له مليارات الدولارات من خزينة عدن ومن أموال كانت في الخارج وبعض المتلكات العينية والوكالات والشركات ووبأسمه وفتح شركات في كثير من بلدان العالم وبعد حرب ١٩٩٤م أستولي عليها وهي اليوم بأسمه وبأتفاق مع بعض من مايسمون أنفسهم (بالقيادات التاريخية) وأعضاء بالمكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني.

أسألوا أنفسكم كل القيادات آتوا إلى عدن لم يملكون حتى قرش واحد اليوم يدعون بإن أموالهم وممتلكاتهم نهبت فهل سيجيبون على سؤال واحد من أين لكم هذه الاموال والممتلكات والشركات ??? وأنتم آممتوا وصادرتوا حتى الاكشاك في كل أرض الجنوب العربي ووطنتوا المهاجرون اليمنييون من يوم ٣٠ نوفمبر ١٩٦٧م.