![]() |
السياسة التي لا تستطع جمع ابناء القضية الواحدة ما الفرق بينها وبين الامراض النفسية ؟
ابناء الجنوب بسياسييهم لم يرسوا على بر فيما يخص قضيتهم فهل العيب في السياسة وهي عباره عن فيروس يعبث بأفكار الناس وقضاياهم ؟ ام ان هناك امراض نفسيه وعقد في عقول وقلوب من يمارسها ؟ ان كانت الاخيرة هل نبحث عن اطباء ؟ |
السكوت من علامات القناعة والرضاء
اي على اعتبار ما هو موجود في الجنوب ليس عمل سياسي وطني بل انه اعراض لامراض نفسية البعض منها مزمن والبعض منها حديث وكل الاورام تسببها مشاكل كثيرة منها حب الظهور وحب الكراسي وحب العملة والاهم من ذلك كله هو ضحالة وعي الانسان الجنوبي وهبوط في اخلاقياته فلم يعد قادراً على المعرفه ولم يعد قادراعلى حمل الامانة |
عزيزي المتأمل أصبحت من سماتنا إجادة الأقول والتغريزة عند الأفعال والقسط الأكبر من المسؤلية تتحملها من سمت نفسها قيادات لفشلها وضع ستين خط تحت فشلها ولا ننسى أيضا بأننا كشباب خصوصا في الداخل نتحمل جزء من تلك المسؤلية لإننا ركنا للإتكالية على تلك الصفة وركزنا على الصوت والتصفيق وغاب عن وعينا بناء حركة شبابية متينه تستطيع أن تكون وتدا للقضية الجنوبية تحميها من أي رياحا عاتية سلامي ـ ـ |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.