يالوماة وياعاراة: إن يحرر أرض الجنوب العربي اليمنييون
قاموا اليمنييون وعلى رأسهم من الاحياء : علي ناصر والعطاس والبيض وعبدربة منصور وباسندوة ومسدوس وباعوم. بغزوا أرض وشعب الجنوب العربي. وقاموا بفرض الجنسية اليمنية. وآمموا الممتلكات. وصادروا الارض. ووطنوا أسيادهم اليمنييون الاجانب. وصفوا كل أبناء الجنوب العربي. الذين قاوموا أفعالهم. التي أبادات شعب وأخلاق وثقافة. وحسب ونسب وأصل وفصل. اليوم على شعب الجنوب العربي إن يحررون أنفسهم من اليمنييون. وإن لا يختدعون ويفكرون بإن اليمنييون المشار اليهم أعلاه بإنهم سيحررونهم من أسيادهم اليمنييون. لان أولادكم وأحفادكم من بعدكم. والعالم العربي والاسلامي والعالم الحر. سيقولوا عليكم يالوماة. يالوماة. يالوماة. وياعاراة.

(( لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين))
شعب الجنوب العربي قاده ويقودونه الخبرة من ١٤ أكتوبر ١٩٦٣م وقادوه من حفره الى أكبر منها ومن جريمة الى أبشع منها وأستخدوا أساليب الترهيب والترغيب والافك والتدليس وأهموا الشعب بالقومية والتقدمية والاشتراكية والشيوعية وبالوحدة وبالانفصال واليوم يوهمونكم بأسقاط علي صالح مثل ما أوهموا الشعب بإسقاط الامام وأرسلوا مندوبهم الى صنعاء لاغتيال الغشمي وزرعوا الوهم لتصفيت قحطان وفيصل وهيثم وسالمين وفي ١٩٨٦م أعلنوا بإن الانتصار على الزمرة هو النصر المبين وفي ٢٢ مايو ١٩٩٠م أعلنوا بإنهم حققوا هدفهم الغالي والعالي وهي أعادت وحدة الشعب اليمن والغاء التشطير.
اليوم شعب الجنوب العربي له طلب واحد بإن يستمرون بنضالهم كيمنييون ويذهبون صنعاء ويتركون لشعب الجنوب العربي حاله من أجل تحرير أرضه لانه لم ولن يفوضهم بإن يتحدثون بإسمه. أو يسكتونقد يتآثر البعض من أبناء شعب الجنوب العربي ويعتبر هذا الطرح يخدم الاعداء ونظام صنعاء ولكن نآكد لكم بإن الجنوبي العربي الذي لا زال الى اليوم يعلن بأنه يمني أو جنوبي يمني أو جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية أو جنوب مجهول. وبه عار من هوية الجنوب العربي هو أخطر على تحرير أرض الجنوب العربي من علي عبدالله صالح ومن صادق لحمر ومن العتواني ومن الحوثي ومن ياسين ومن الزنداني ومن باسندوة ومن علي محسن ومن توكل كرمان. اليمنييون الاصل.
.

العبيد يكرهون أسيادهم شر كراهية ولكن يخدمونهم أخلص خدمه برغم الكراهية التي يكنونها
وهذا يسرى على الاخوان ثوار ثورة ١٤ أكتوبر المطرودون من أسيادهم اليمنييون وبالاخص علي والعطاس وعلي ومسدوس وباعوم وغيرهم من الحركييون اليمنييون يعانون ما يعانون من نظام اليمن دولة ومعارضة إلا أنهم يكرهون: هوية وعلم وحركة تحرير أرض الجنوب العربي شر الكرة ويتمسكون بهوية أسيادهم اليمنييون حتى إذا يستمرون تحت نير الاستعمار اليمني. يخجل الانسان السوي عندما يسمع البشر من المخدوعون يرددون بإنهم يمنييون ويناضلون من أجل قضية أسمها جنوب مجهول أو جنوب يمني الذي هو الجنوب اليمني اب وتعز والحديدة وليس أرض الجنوب العربي التي هي ليست جزء ولا شطر من دولة اليمن الاجنبية الاستعمارية

نور: يعتزون بإن جمهورية اليمن الديمقراطية ساوت الرجال بالنساء وهذا لم يحدث بالتاريخ على الاطلاق
من أسباب حبهم لليمن واليمنييون وحبهم للحزب الاشتراكي اليمني وجمهوريته اليمن الديمقراطية لانهما ساووا الرجال بالنساء. كلهم يأتمروا من صنعاء حتى المسميات كلها تآتيهم من تعز وأهمها:
أطلق من تعز أسم الجنوب اليمني. وثورة ١٤ أكتوبر لتحرير الجنوب اليمن. وأسم جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية وتغيرها الى جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية. وأتخاذ قرارت التأميم . والمصادرة. وتحرير المراة. وتحريق الشيذر. وأعلان الحزب الاشتراكي اليمني. وأطلاق أسماء: اليمين الرجعي. واليسار الانتهازي. والزمرة. والطغمة. والوحدة الاندماجية. ووثيقة العهد. وأعلان جمهورية اليمن الديمقراطية. والحراك الجنوبي. والفيدرالية, وفك الارتباط. وأعادة دولة الجنوب . وطلب تنفيذ قرارت مجلس الامن رقم ٩٢٤ وم٩٣١ . وأسقاط النظام. وثورة الشباب . حتى المؤتمرات التي عقدت في القاهرة وبركسل وتركيا ولبنان. تم طبخها في تعز ومونتها صنعاء. لان قيادات الهزائم والفضائح التاريخية. مهزومون خلقة من عند أهل اليمن. وكم عادت لهم الروح عندما سمعوا بإن قائدة ثورية ظهرت من تعز أسمها توكل كرمان. حلموا بإنها ستعيدهم الى الصدارة في اليمن. ولكن قهروهم اليمنييون بتعيين عبدربة وباسندوة ومحمد ناصر وبن دغر وأستثنوهم.

تعليقك يا بو: نور غير مفهوم.. نسألك بصاحب جار إن تعيد كتابت الفكرة.. حتى يفهمك القراء الكرام.