![]() |
الثالوث المميت يُفتك بالحراك الجنوبي
الثالوث المميت يُفتك بالحراك الجنوبي الحراك الجنوبي يعاني من أزمة قيادة هذا بإعتراف قواعد وقيادات وناشطي الحراك الجنوبي والسبب يرجع ومن وجهه نظري إلى ملف التوريث في الحراك الجنوبي التي يعاني من أكبر المشاكل والإرهاصات من الحراك وبعض القيادات التي صعدت إلى واجهه الحراك لم تصل إلى تلك المناصب عن جدارة وإستحقاق أو من خلال الشعب لها ، إنما عن طريق التوريث حيث إستغل البعض من قيادات الحراك الحالية تاريخ أبائهم النضالي وأقاربهم للصعود إلى القيادة والظهور في المنصات والساحات وإصدار البيانات والبيانات المضادة . ويشجعهم في هذا من يسير على دربهم من المتطفلين الذين لايعرفون الوطن سوى يجنون المال من هذا وذاك ، وأصبح الحراك لمن يدفع أكثر وليس حراكهم من اجل الوطن المنهوب المحتل . والطامة الكبرى عندما يجدوا إعلامً يساندهم ويلمعهم كل ليلة ويوم وكانَّ الوطن لايجد به رجالاً صدقوا ماعاهدوا الله عليه وما بدلوا تبديلا ) . هذه الخطوة ساهمت بشكل كبير في تهميش الكفاءت الجنوبية للمثقفين والسياسيين وأكاديميين وإعلاميين وولَّدت حالات إحباط كبيرة في صفوفهم وهو ماانعكس سلباً على أداء الحراك خلال السنوات الماضية وأصبح الحراك يدار عشوائي وغير منظم أو منسق . وتسبب هذا في إزدياد الخلافات بين المكونات وهيئاته وبسبب التهميش أفتقد الحراك إلى المثقفين والمفكرين الذين بإمكانهم رسم خارطة عمل أو رؤية يمشي عليها الحراك الجنوبي وتكوين خارطة طريق من أجل تحقيق الأهداف المرجَُوة . لان القرار السياسي والمصيري يرسمه المفكرين والعباقرة والقيادات والقواعد مهمتها التنفيذ وليس العكس . وعلى الحراك الجنوبي وقواعد وناشطي ومفكرين وعقلاء ومقادمة ووجهاء تدراك هذا الأمر مبكراً وتصحيح المسار والاعتراف بالأخطاء ومعالجتها أفضل من الإستمرار والمكابرة التي ستعود في نهاية المطاف إلى الفشل الذريع . فالشعب الجنوبي الذي خرج متحدياً كل أنواع القتل والقمع والإرهاب شعب عظيم ويستحق قيادة عظيمة تخرجه إلى بر الأمان . وفي الأخير حرروا الحراك من التوريث ومن المناطقية والتلميع الإعلامي الغير عادي وستنتصر القضية . بقلم الإعلامي : أ / أبو أحمد السيباني |
اقتباس:
مع المادة كما وردت |
[quote=استبرق;860143]
الثالوث المميت يُفتك بالحراك الجنوبي [/qالحراك الجنوبي يعاني من أزمة قيادة هذا بإعتراف قواعد وقيادات وناشطي الحراك الجنوبي والسبب يرجع ومن وجهه نظري إلى ملف التوريث في الحراك الجنوبي التي يعاني من أكبر المشاكل والإرهاصات من الحراك وبعض القيادات التي صعدت إلى واجهه الحراك لم تصل إلى تلك المناصب عن جدارة وإستحقاق أو من خلال الشعب لها ، إنما عن طريق التوريث حيث إستغل البعض من قيادات الحراك الحالية تاريخ أبائهم النضالي وأقاربهم للصعود إلى القيادة والظهور في المنصات والساحات وإصدار البيانات والبيانات المضادة . ويشجعهم في هذا من يسير على دربهم من المتطفلين الذين لايعرفون الوطن سوى يجنون المال من هذا وذاك ، وأصبح الحراك لمن يدفع أكثر وليس حراكهم من اجل الوطن المنهوب المحتل . والطامة الكبرى عندما يجدوا إعلامً يساندهم ويلمعهم كل ليلة ويوم وكانَّ الوطن لايجد به رجالاً صدقوا ماعاهدوا الله عليه وما بدلوا تبديلا ) . هذه الخطوة ساهمت بشكل كبير في تهميش الكفاءت الجنوبية للمثقفين والسياسيين وأكاديميين وإعلاميين وولَّدت حالات إحباط كبيرة في صفوفهم وهو ماانعكس سلباً على أداء الحراك خلال السنوات الماضية وأصبح الحراك يدار عشوائي وغير منظم أو منسق . وتسبب هذا في إزدياد الخلافات بين المكونات وهيئاته وبسبب التهميش أفتقد الحراك إلى المثقفين والمفكرين الذين بإمكانهم رسم خارطة عمل أو رؤية يمشي عليها الحراك الجنوبي وتكوين خارطة طريق من أجل تحقيق الأهداف المرجَُوة . لان القرار السياسي والمصيري يرسمه المفكرين والعباقرة والقيادات والقواعد مهمتها التنفيذ وليس العكس . وعلى الحراك الجنوبي وقواعد وناشطي ومفكرين وعقلاء ومقادمة ووجهاء تدراك هذا الأمر مبكراً وتصحيح المسار والاعتراف بالأخطاء ومعالجتها أفضل من الإستمرار والمكابرة التي ستعود في نهاية المطاف إلى الفشل الذريع . فالشعب الجنوبي الذي خرج متحدياً كل أنواع القتل والقمع والإرهاب شعب عظيم ويستحق قيادة عظيمة تخرجه إلى بر الأمان . وفي الأخير حرروا الحراك من التوريث ومن المناطقية والتلميع الإعلامي الغير عادي وستنتصر القضية . بقلم الإعلامي : أ / أبو أحمد السيباني مع الماده نعم لاسقاط التوريث والقياده التاريخيه في الحراك |
طيب نحن مانعاني منه عدم ضهور الاكاديميين والمثقفين فالى متى ننتضرهم
ان خرجوا الى الميدان فهم سيشكلون ثقل ودور في الاتجاه لكن مانعاني منه بانهم مختفيين وفعالين ولكن من خلف الستار ولا ننكر بانهم موجودون في الميدان وفي عدن بالتحيد بكثره لاكن لانشاهد منهم الضهور امام الشعب فضهورهم يعطي ثقل اكثر من عملهم من خلف قيادات بالميدان فقط لمذا لم يستطيعوا الضهور ؟؟ |
اقتباس:
في مايخص الفئية الصامتة من ابناء الجنوب قد يكون عندهم حق في كثير مما يرونة حول كتامة مستقبل القضية الجنوبية والفضل في ذلك يعود الى القيادات الحالية وتنافسها على الزعامات ونحن لازالنا تحت الاحتلال ويتسأل الكثير منهم كيف سيكون الحال بعد التحرير اذا كان الوضع هكذا والجنوب يرزح تحت الاحتلال ..؟ الحراك الجنوبي مر ولازال يمر بارهاصات كثيرة واخفاقات جمة برغم كثير من النجاحات التي تحققت في بداية انطلاقتة ولكن للاسف الشديد لم يتم استثمار تلك النجاحات بالشكل المطلوب ولهذا اعتقد بان لمرحلة القادمة ستكون اكثر صعوبة وقساوه اذا لم يتم تدارك الامر على وجة السرعة وقلب المعادلة ولخبطة حسابات المتامرين والاعداء المتربصين بقضيتنا وفرض واقع جنوبي جديد على الارض.. لك التحية والشكر موصول للاخ عماد والاخ علي الفضلي على ابداء ارائهم حول الموضوع.. |
تحليل فيه جزء من الحقيقة ،ولكنه قد حاد عن الحقيقة في بعضها الاخر ،فمصطلح التوريث لا وجود له بالحراك ،لان الحراك الجنوبي ليست سلطة دولة حكم فيها منافع وامتيازات وغيرها ،بقدر ما هي مسيرة ثورة وتضحية وفداء ،ومن الجميل ان يأتي ابناء المناضليين الى صفوف الحراك ويكونوا قياديين فيه ،ويسلكوا ما سلكه ابائهم ،بدلا من ان يكونوا عملاء للاحتلال الشمالي .
|
عرفت الان ليش ماحد معبرني ؟؟؟؟؟؟ ماعندي فلوس ولا معي حد من العائلة مناضل على شان اتسلق على ضهرة ؟؟؟؟؟ طيب اذا كان انا جنوبي اصيل وثوري من الدرجة الاولى ومن اشد المناضلين منذ انطلاقة الحراك الجنوبي سواء في الميدان او على الشبكة العنكبوتية بس ماعندي فلوس ولاعندي مسؤل اتنطط على ضهرة كيف اسوي اخي استبرق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.