منتديات الضالع بوابة الجنوب

منتديات الضالع بوابة الجنوب (http://www.dhal3.com/vb//index.php)
-   المنتدى السياسي (http://www.dhal3.com/vb//forumdisplay.php?f=18)
-   -   عن أي فيـــــدراليــــه يتحدثــــــــون ومــــــع مــــــــن ؟؟ (http://www.dhal3.com/vb//showthread.php?t=78545)

شيبوب 2011-11-23 11:36 PM

عن أي فيـــــدراليــــه يتحدثــــــــون ومــــــع مــــــــن ؟؟
 

عن أي فيـــــدراليــــه يتحدثــــــــون ومــــــع مــــــــن ؟؟

http://www.al-tagheer.com/user_image...622305062.jpeg
عبد الرحمن سالم الخضر


كنا نتمنى من مؤتمر القاهره ومن كل الشخصيات التي حضرت ذلك اللقاء ان تخرج برؤا واضحه أكثر تجاه قضية وطن وشعب فعن أي فدراليه يتحدثون ومع من فالحديث عن الفيدراليه لايجب ان يكون من ابناء الجنوب خصوصآ عندما يكون حديث لا يستند الى تجاوب من الطرف الآخر فمثلآ نظام علي صالح يعتبرونه ابناء الجنوب نظام انقلب على الوحده اليمنيه وبسبب هذا الانقلاب حدثت في الجنوب ثوره سلميه ولكنها لم تنادي بفيدراليه ولكن بفك الإرتباط مع نظام راءو ابناء الجنوب انه انما نظام محتل للجنوب وهذا ايضآ باءعتراف بعض اركان نظام علي صالح وعلى رأسهم علي محسن الاحمر الذي اعترف بإن الجنوب مستعمره من قبل هذا النظام؟؟ فإذا كان علي صالح محتل للجنوب فما هو الضامن ان أي نظام يستلم الحكم بعد صالح سيقبل فيدراليه وان لم يقبل بذلك ستكون هناك حجه قويه لديهم ان ابناء الجنوب لم يطالبون با استقلال الجنوب وهذا بلا شك سيخلق إنشاق بين ابناء الجنوب سيطول امده ولن تقم قائمه بعدها للجنوب وكان الاجدر بمؤتمر القاهره ان يكون مؤتمر توافقي ويدعوا ابناء الجنوب للتوافق لا ان يتبناء مشروع سمعنا من الوهله الاولى بعض قيادات المعارضه اليمنيه تندد به -فشعب الجنوب لايثق بهم ابدآ فجميعهم وجهان لعمله واحده ولا يقبلون حتى ان يسمعوا بشئ اسمه الجنوب ونحن نحترم بعض القيادات السياسيه ونخص بالذكر الاخ الرئيس علي ناصر محمد الذي بتبنيه هذا الخيار نحن نعرف انه وفاء منه بالعهد الذي قطعه وتقاسمه مع وفد من اللقاء المشترك قبل سنوات عندما اتفقوا معه ودعوه الى التدخل من اجل التأثير على الاصوات المناديه بفك الإرتباط في الجنوب مع بداية الثوره السلميه واتفق معهم واشترط ان يغيروا النظام في الشمال ووعدوه بذلك ولكن نقول للاخ الرئيس علي ناصر ان المشترك ليس من يقود الثوره في الشمال وانما اختلفوا مع صالح واكثر اختلافهم على تقاسم خيرات الجنوب والثوره حدثت عفويه في الشمال متاثره بما جرا في الدول العربيه اما من وعدوك بتغيير نظام علي صالح فسيتنكرون لك غدآ وهذا ما نخشاه فنحن لا نثق فيهم ونعتبرهم شركاء في السطو على الجنوب ولايمكن ان يكونوا منصفين في يوم من الايام للجنوب وابنائه ---ولكن نقول ان الفرصه لا زالت مهيئه لإعادة النظر في كل ما طرح بخصوص القضيه الجنوبيه ويجب ان يكون هناك لقاء جنوبي لا يستثنى منه احد وان يتم فيه دعوة كا ابناء الجنوب سوا كانوا في الداخل او الخارج دون استنثى لقاء جامع يتفق فيه على حل قضية الجنوب حلا عادلآ ولا يهمنا من يوافق عليه من الاخوه الشماليين او يرفضه المهم انه يكون خيار لا بديل له -- ونحن مع الاصوات التي قالت ان ما تم الدعوه اليه لايخدم القضيه الجنوبيه فإذا كانت الجنوب تعاني منذ عشرون عاما كيف سيقبل ابنائها بمعا ناه وبموافتهم مدتها خمس سنوات وكان يجب ان لا تحدد فتره طويله تكون كافيه ان تخمد ثورة الجنوب المشتعله منذ العام 2006 دفع ابناء الجنوب فيها ثمنا غاليا واليوم تطرح كذا حلول ليست مرضيه لابناء الجونب ولا تلبي تطلعاتهم الى غدآ مشرق تعود فيه الارض المسلوبه قبل أي اتفاقات ويتم الاعتراف الصريح من أي سلطه قادمه في الشمال بجرم ما ارتكب في الجنوب سا عتها لكل حادثه حديث والله الموفق .

شيبوب 2011-11-23 11:42 PM


قال إن صالح يريد توريط الثورة في مربع الدم

http://www.almersad.net/uploads/1be89_ail.jpg

علي ناصر :اللقاء التشاوري في القاهرة أكد على أن الوحدة ستظل خيارا سياسيا وعقدا للشراكة المتكافئة بإعادة صياغة الوحدة في دولة اتحادية بدستور جديد
المرصاد - متابعات

حذر الرئيس اليمني السابق علي ناصر محمد من مغبة الإنجرار إلى دائرة العنف والحرب الأهلية متهما السلطة بمحاولة «توريط» الثورة اليمنية في هذا المربع.
واعتبر ناصر في مقابلة مع الشروق التونسية المواجهات المسلحة بصنعاء "محاولة لاجهاض ثورة الشعب السلمية المستمرة منذ حوالي أربعة أشهر وإخراجها عن طريقها السلمي لتغيير وإسقاط نظام علي عبد الله صالح الذي لم يعد أمامه من خيار إلا الرحيل الفوري" معتبرا أن مطلب اسقاط النظام "لم يعد مطلب الشعب اليمني وثورة شباب التغيير فحسب بل بات مطلبا ملحا للقوى الاقليمية والدولية التي ترى في بقائه واستمراره على رأس النظام خطرا ليس على اليمن وأمنه واستقرار بل على أمن الجيران والعالم"
ورأى ناصر "إن هدف تفجير النظام للأوضاع والهجوم المسلح على منزل الشيخ عبد الله الأحمر هو إظهار الأمور وكأنها نزاع شخصي بين الرئيس علي عبد الله صالح وأسرة آل الأحمر... وهو ما لا يمكن أن ينطلي على أحد"
وقال ناصر " إن هذه الثورة جاءت نتيجة مطالب شعبية عادلة قوامها الحرية والديمقراطية والعدالة والكرامة الانسانية وتحقيق الأمن والاستقرار والطمأنينة الاقتصادية"...
كما اعتبر "محاولات النظام الافراط في القوة ضد المعتصمين السلميين أو دفع الأمور نحو العنف والاقتتال الأهلي لن تحرف الثورة عن مسارها السلمي ولن تمنحه فرصة البقاء... وبالتالي فإن على النظام ورأسه الرحيل الفوري والنقل السلمي للسلطة قبل فوات الآوان وضياع الفرصة".
وحول ازدواجية غربية في التعامل مع الثورة اليمنية مقارنة ببعض الثورات الشعبية الأخرى أجاب علي ناصر "لزم الغرب الصمت المشوب بالحذر إزاء الأوضاع الحالية في اليمن نتيجة الدعاية الاعلامية للرئيس علي عبد الله صالح بأن البديل له هو الفوضى والانقسام وانتشار إرهاب «القاعدة» على الرغم من أن وجوده في السلطة هو ما أوصل اليمن إلى ماهو عليه اليوم من تردّ وأزمات سياسية واقتصادية لكن الموقف الغربي أصبح واضحا بعد أن أيدت كل من واشنطن والاتحاد الأوروبي جهود حل الأزمة في اليمن والتي من أهم شروطها تنحي صالح عن منصبه وتسليم السلطة سلميا...وهم اليوم يطالبون بتنحي الرئيس علي عبد الله صالح فورا وبالانتقال السلمي للسلطة أما في ما يخص ازدواجية الغرب عموما وواشنطن خاصة مع ملف الأزمة اليمنية فلا يخفى على أحد أن المصالح الاستراتيجية هي التي تحدد سياسات هذه الدول وليس المبادئ أو العواطف ومصالحها هي التي تحدد طبيعة مواقفها هنا وهناك...والأمر بات معروفا وليس جديدا"
ورأى علي ناصر انه "ثمة فرق بين ما يجري في ليبيا وما يجري في اليمن فثورة شباب التغيير والجماهير في اليمن أخذت منحى سلميا منذ بدايتها ولم تخرج عنه رغم ما جوبهت به من عنف وبطش من قبل الأجهزة الأمنية والبلطجية التابعين للنظام في صنعاء.... فالعنف إذن يمارس من طرف السلطة فقط بينما المعتصمون والمعارضة متمسكون بسلمية ثورتهم حتى تحقيق مطالبهم الحقة ولكن الأمور في ليبيا أخذت منحى عسكريا وحربيا بين الثوار وبين قوات القذافي منذ البداية مما أدى إلى تدخل قوات «الناتو» لحماية المدنيين بطلب من الجامعة العربية".
وتابع علي ناصر "نحن هنا في اليمن واجهنا حروبا أهلية دامية لم تحصد إلا الخراب والدمار وقتل الأبرياء...حروب على مستوى الشمال وعلى مستوى الجنوب وبين الشمال والجنوب... ولقد أدرك شعبنا من تجاربه الماضية الأليمة أن العنف والسلاح والحرب أمور لا جدوى منها...والمنتصر فيها خاسر بل الوطن والشعب بأكمله هو الخاسر الأكبر" مؤكداً بأن "الشعب اليمني لن ينزلق إلى دوامة العنف التي يحاول النظام جره إليها"
وأشاد علي ناصر بالثورة اليمنية الشبابية وقال "لقد أثبتت ثورة شباب التغيير والمعارضة ومن ورائهم الشعب اليمني كله أنهم على درجة عالية من الوعي والمسؤولية الوطنية التي جعلتهم يتمسكون بقوة أكثر بخيارهم السلمي على الرغم مما ووجهوا به من عنف النظام وبطشه وهم مدركون تماما أن الخيار السلمي هو الطريق الوحيد لتحقيق مطالب ثورتهم وإسقاط النظام".
وعن اللقاء التشاوري الجنوبي في القاهرة قال الرئيس علي ناصر "إن هذا اللقاء شكل فرصة تاريخية لاستكمال مشروع التصالح والتسامح بين الجنوبيين وخرج برؤية موحدة حول الأوضاع الجارية في اليمن وبرؤية لحل شامل لأزمته الراهنة ولحل القضية الجنوبية العادلة ...فالحراك السلمي الشعبي الجنوبي هو الحاضن لتلك القضية... والجنوبيون كانت لهم مشاركة إيجابية وبناءة في ثورة شباب التغيير السلمية والجهود المخلصة لانقاذ اليمن من المنزلقات والمخاطر التي يخطط النظام لجرّ البلد إليها...إن هذا اللقاء التشاوري أكد على أن الوحدة ستظل خيارا سياسيا وعقدا للشراكة المتكافئة بين دولتي جمهورية اليمن الديمقراطية والشعبية والجمهورية العربية اليمنية كما عبر المجتمعون عن موقفهم الثابت بإعادة صياغة الوحدة في دولة اتحادية بدستور جديد كواحد من أرقى أشكال الوحدة السياسية والوطنية وان ذلك يقدم حلاّ موثقا للقضية الجنوبية بعيدا عن المصالح الذاتية والفئوية ومكونا أساسيا للخروج من الأزمة والحفاظ على الوحدة اليمنية المرتكزة على الشراكة المتكافئة بين شريكي الوحدة".
وحول فرص صمود الوحدة اليمنية التي حلت ذكرى توقيعها قبل أسبوع أجاب ناصر بالقول "ليس صعبا على أي متابع للشأن اليمني أن يكشف أن الوحدة اليمنية واجهت خطرا حقيقيا فحرب عام 1994 سددت ضربة كبيرة للمشروع الوطني الحضاري الذي مثله تحقيق الوحدة اليمنية في 22 ماي 1990 وأعادت تلك الحرب اليمن إلى الوراء خطوات كبيرة...وقد عدها البعض انقلابا اجتماعيا أعاد صياغة الواقع اليمني كله بذهنية وبرنامج ما قبل الوحدة وتعميم النظام الذي كان قائما في الجمهورية الغربية اليمنية بقوة السلاح في كل أنحاء الدولة الجديدة حيث تنصلت سلطة 7 جويلية 1994 عن واحدة من أساسيات اتفاق الوحدة ألا وهي الأخذ بنموذج حكم يجمع بين ايجابيات النظامين السابقين في الشطرين مما مهدّ لكل الأزمات اللاحقة التي أدت إلى إخراج الشريك الجنوبي والاستئثار بالسلطة ووضع اليد على كل ثروات الوطن وما تبع ذلك من إقصاء للجنوب وأبنائه وتعديل دستور الدولة الواحدة وإفراغه من مضمونه السياسي والاجتماعي والاقتصادي حين سادت فكرة المنتصر والمهزوم وروح الانتقام وقيام النظام بتصفية منجزات دولة الجنوب والاستيلاء على أراضي المواطنين وتسريح الآلاف من وظائفهم مدنيين وعسكريين وعدم المساواة في المواطنة... وتعامل مع الحراك السلمي في الجنوب عبر القوة والعنف...غير أن الوضع المأزوم في اليمن على كافة المستويات أوصل الوطن شماله وجنوبه إلى الانتفاض والثورة التي انطلقت في صنعاء بثورة شباب التغيير وانتشرت بسرعة في بقية المدن اليمنية في وجه النظام وأجمع اليمنيون بكافة أطيافهم على إسقاط هذا النظام ورحيل رئيسه علي عبد الله صالح...
وخم الرئيس علي ناصر محمد مقابلته مع صحيفة الشروق التونسية قائلاً "أعتقد أن اليمن سيمرّ بمرحلة انتقالية هامة جدا بعد سقوط نظام الرئيس صالح تكون نواة لبناء دولة اتحادية بدستور جديد....هذه الدولة الديمقراطية الوليدة ستواجه حتما الأزمات والمشاكل التي سيخلفها النظام بعد رحيله وسوف يكون من أولويات الدولة الديمقراطية الجديدة لحل القضية الجنوبية وقضية صعدة بالطرق السلمية والحوار الوطني".


Loading...

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.