![]() |
بيان للعميد الداعري .. حول مهرجان 14 أكتوبر
هذا البيان انقله أليكم مثل ماوصلني من العميد الداعري ....
بسم الله الرحمن الرحيم دعوة مجلس الحراك السلمي الجنوبي للاحتفال بذكرى ثورة 14 أكتوبر في عدن عين الصواب الجنوبيين في الداخل والخارج وعلى رأسهم الحراكيين قاطبه لا زال يحذوهم الأمل والرجأ والتفائل .. وباذان صاغيه وعيون محدقه إلى تلك اللحظة التي يسمعون ويقراون فيها أخبار تشفي الغليل نتيجتها المنتضرة والمؤمله عند الغالبيه هو فوز محافظة عدن باختيارها الحاظن الرئيسي والأساسي لقيام المهرجان الاحتفالي بمناسبة الذكرى الـ 48 لثورة 14 أكتوبر المجيدة تماشياً ومواكبه لصيغه تليق مع أهمية ومكانت ودور مثل هكذا حدث تاريخي لأنه من البديهي والمنطق بان تلازم الاحتفال بهذه الذكرى في عدن بذاته له معنى ووقع ورواج ورفعه وطلاله على الصعيد الداخلي والخارجي من شأنه تعزيز دور حضور فعاليه ومكانت الحراك السلمي الجنوبي واظهاره إلى الواجه بشكل أكثر على كل الأصعدة . هذا الحراك الذي بفضله ومنذو 7/7/2007م هو وحده الذي أعاد الحيوية والروح إلى هذه المناسبة ومعها كل المناسبات الوطنية الجنوبية . ذلك عندما دعت الهيئة الإدارية لجمعية المتقاعدين والمسرحين عسكريين وأمنيين ومدنيين بمديريات ردفان الأربع كل المناضلين والجرحى وأبناء وأحفاد ثوار هذه الثورة وكل المناصرين ومن تعز عليهم 14 أكتوبر 1963م إلى الاحتفال بذكراها الـ 44 والتي صادفت 14 أكتوبر 2007م في ردفان وفاءً ورد اعتبار لهذه الثورة ذلك ما أغضب نظام 7/7/2007م باعتباره حصرياً هو الذي قضى قضاءً مبرماً ومنذو ذلك ومع سبق الاصرار والترصد على كل مقومات الحياة الآدمية للإنسان الجنوبي الأمر الذي جعله يزج بقواته العسكرية والأمنية إلى منصة وميدان الاحتفال للحيلوله دون تمكنا من القيام بهذا الاحتفال الذي دعينا إليه أعلاه. لكن أبناء ردفان بسجاياهم المعروفة وارثهم البطولي وباراده مستمده من إرادت الله عز وجل وبكونهم جزءً أصيلاً من شعب الجنوب قاطبه من حوف شرقاً إلى باب المندب غرباً لم يستطيعوا التحمل أو الصبر أكثر مما تحملوه من مساوأ التقليل والتهوين والإضعاف ومحو لمفاخر العزة والشرف والكرامه التي يتباها بها شعبنا في الجنوب ولعل ثورة 14 أكتوبر في الطليعه منها .. وبثقافه وروح مدنية عصريه سلميه صرفه أصر أبناء ردفان البطولات والأمجاد على مواصلت الاعتصام الذي دعت إليه جمعية المتقاعدين ومواصلة الاعداد والتحضير للاحتفال بالذكرى الـ 44 لثورة 14 أكتوبر وفي ليلية 13 أكتوبر 2007م باقثت الأجهزة العسكرية والأمنية التباعة لنظام الاحتلال المعتصمين العزل بإطلاق الرصاص من فوهات الأسلحة المتوسطه والرشاشة والخفيفه وفي مجزره بربرية بشعه وبنيه مبيته أمطرت ميدان الاعتصام وحواليه بقزاره منقطعت النظير على أثرها سقط 4 شهداء وهم شفيق هيثم والعمري والجعفري وحماده و19 جريح ولولى تدخل إرادت ربنا جل جلاله لكانت الضحايا أكثر . ومنذو ذلك الحين كُرمت وأستحقت ردفان بجداره باعتبارها مهد الثورتين ضد الاحتلالين من قبل قيادات الحراك السلمي الجنوبي 4 فعاليات خاصه بهذه المناسبة لكن ونظراً لظروف الحصار العسكري والأمني المطبق على محافظة عدن من قبل نظام صنعاء والذي حال دون احتفالنا بعدن خلال الأعوام الماضية حتى بواحده من المناسبات الأربع المذكوره. لكن الآن قد تغيرت الظروف في الداخل والخارج ذلك ما يلمسه الكل وحتى نتمكن من الامساك بزمام الأمور ونستفيد ونتفاعل مع هذه اللحظه ونوضف ونتشبث بكل ما يتاح لنا وكل ما يمكنا التوصل إليه من طرق أو أبواب أو نوافذ أو فقرات اينما كانت واينما وجدت في كل زمان ومكان لتحصد ثمارها لنصرت الأهداف والمبادى الشرعية التي ناضلا وضحا من أجلها شهداء الحراك السلمي الجنوبي .. لذا أجزم القول بأن حصيلة وجودت ووفرت الفعاليات والمهرجانات السلمية في محافظة عدن لا تقاس ولا تضاها بثمن ومن بعدها محافظة حضرمون .. الأمر الذي يجعل دعوة قيادت مجلس الحراك السلمي الجنوبي للاحتفال بالذكرى الـ 48لثورة 14 أكتوبر هذا العام في عدن عين الصواب أما الهروب بهذه الفعالية إلى خارج محافظة عدن غير ذي جدوا أي كان العذر فهو مصطنع أصلا وأولا وأخيراً هذه قناعتي وآخرين كثر. وحتى لا نترك عاصمتنا عدن لعبث العابثين والمتربصين بنأوبها ونكون حاضرين دائماً بكل أعمالنا وفعالياتنا حتى لا نعطي النظام ومن يدور في فلكه أي فراق وما حادثت التفجير التي كادت أن تؤدي بحياة اللواء محمد ناصر أحمد الأخير دليل على النوايا السيئة تجاه محافظة عدن هنيئاً لشعب الجنوب ما حققه الحراك من آمال وتطلعات ونتمنا الكثير هنيئاً لنا الاحتفال بأعيادنا ومنها أعياد أكتوبر الخزي والعار لأعدائنا والفشل الذريع لمن يتسماؤن بالقاعده وممارسي الحرابه ومن معهم. المجد والخلود لشهدائنا والنصر لنا ولا نامت أعين الجبناء والحاقدين . عميد ركن / قاسم عثمان الداعري تاريخ: 6/10/2011م |
كان في السابق العذر القبضة الامنية
لاكن ما العذر اليوم يخبجي |
والله ماعاد نطيقكم ياعيادات المتلونة
|
أحيي ما جاء في بيان العميد قاسم عثمان الداعري وقد حالفه التــــــــوفيق في بيانه النابع من قلب مناضل جنوبي مخلص لقضيته ووطنه وفعلاً يجب الأحتفال في عدن لأنها فرصة سانحة ويجب أستغلالها عاش الجنوب حراً مستقلاً المجد والفردوس أن شاءالله لشهدائنا ,,, والشفاء العاجل لجرحانا والحرية لكل اسرانا,,,,,,,, وثورة حتى النصر . |
لذا أجزم القول بأن حصيلة وجودت ووفرت الفعاليات والمهرجانات السلمية في محافظة عدن لا تقاس ولا تضاها بثمن ومن بعدها محافظة حضرمون .. الأمر الذي يجعل دعوة قيادت مجلس الحراك السلمي الجنوبي للاحتفال بالذكرى الـ 48لثورة 14 أكتوبر هذا العام في عدن عين الصواب أما الهروب بهذه الفعالية إلى خارج محافظة عدن غير ذي جدوا أي كان العذر فهو مصطنع أصلا وأولا وأخيراً هذه قناعتي وآخرين كثر
|
اتحاد شباب الجنوب و المجلس الوطني لتحرير الجنوب م لحج يحيون المشاركين في موكب تشييع جثمان الشهيد صالح هيثم العكيمي صباح اليوم الخميس في ردفان ويجددون العهد لكل الشهداء بالتحرير والاستقلال
http://www.alwatnipress.net/news.php?action=view&id=578 |
اقتباس:
|
بعيد عن كل التاويلات والاتهامات فان الفعالية كان يفترض ان تكون في عدن وان يكون نشاطنا اكثر فاعلية في عدن نريد نكون حيث يستمع صوتنا للعالم ولاحيث نسمع نحن صوتنا فقط واعتقد ان نضع المحاذير من القمع حجة فهذه الحجه كما اعتقد غير مكتملة الاركان لاننا نؤمن بان نظام الاحتلال لن يترك لنا ان نسير نحوا هدفنا وهو رحيلة ولهذا علينا ان نقبل بالتائج مهما كان ثمنها فلاحرية الا بثمن ولكم تحياتي
|
اقتباس:
حياك ياغالي حياك يا ابا جياب بعد اليوم اي فعاليه في المناطق الريفيه هوا هروب من النتائج كما قلت معتقدين انهم سيحررو الجنوب من داخل القرى تبا والف تب لقيادات مثل هكذا |
الداعري قال كلمت حق بغض النظر عن اي شي اخر
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.