|
لا للتصـــــالح ولا للتســــــامح بعد اليوم
لا للتصـــــالح ولا للتســــــامح بعد اليوم نعم سأقولها واكررها الشعب الجنوبي من المهرة الى باب المندب معمق بالروابط الأخوية المتينة ووشائج القربة وصلة الرحم ولم يكن يوماً من الأيام متناحراً بل كان مشتركاً في كل مآسي الظلم ان التصالح والتسامح لا تنطبق اطلاقاً على شعب الجنوب لأن الشعب هو في الأصل متصالح ومتسامح فيما بينه ولا توجد أي خلافات بين عامة الشعب فالتصالح والتسامح هو بين المتناحرين على كراسي الحكم ، هو باختصار : قاتل يسامح قاتل . وما حصل في جمعية ردفان الخيرية في مدينة عدن تحت شعار التصالح والتسامح كان مسيساً ولا يترجم المعاني السامية والنبيلة لكلمتي التصالح والتسامح ولا يترجم لدماء شهدائنا وانما كان مدبراً ومخطط من عناصر الحزب الأشتراكي اليمني لأجل الفلات من العقاب على ما اقترفوه بحق شعب الجنوب من ظلم وطغيان وفوق هذا وذاك قال الشعب المظلوم كلمته ورددها في مسيراته اليومية ( نعم للتصالح والتسامح وعفى الله عما سلف ) لأجل حياة حرة كريمة لاجيال المستقبل ولترفع ظلم أكبر عن كاهل شعب بأكمله يعاني من ويلات الظلم والاضطهاد والاذلال نعم للتصالح والتسامح مع جلادينا بالأمس الذين يتماشون مع اهداف شعبنا نعم للتصالح والتسامح مع اعضاء الحزب الاشتراكي الذين يسعون لأسترجاع حريتنا وكرامتنا نعم للتصالح والتسامح لكل من يحمل مشروع الأستقلال واستعادة الدولة ولكن للأسف الشديد اصبح التصالح والتسامح الذي يتشدق به علي ناصر والعطاس واتباعهم من شلة حميد الأحمر ما هو الا الفرار من لأخطاء والممارسات السلبية المرتكبة خلال فترة زمنية محددة من قبل اعضاء اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني وبدلاً من تقديم الاعتذار لشعبهم يطعنوه اليوم بكل احتقار والأن وبعدما ارتوت ارض الجنوب الطاهرة بدماء الاف الشهداء والجرحى وحقق شعب الجنوب كل هذة الانتصارات وسمع العالم صوته. وصار استقلال الجنوب قاب قوسين او ادنى يأتون الصعاليك وكأنهم اوصياء على شعب الجنوب ليتحكموا بمصير شعب ووطن وهوية ولا فرق يوجد بينهم وبين المحتلين نقول لهم : لا تصالح ولا تسامح لا تصالح ولا تسامح لا تصالح ولا تسامح وسنبداء نجهز ملفاتهم الى جانب ملفات قوات الاحتلال اليمنية لتقديمها لمحكمة العدل الدولية وسنلاحقهم حيثما كانو فالشعب الجنوبي لديه من القوة مما يمنحه القدرة على السعي لتحقيق أحلامه وطموحاته، مهما كانت العقبات التي تواجهه وسيتنصر بأذن الله المجد والخلود لشهداءنا الأبرار والخزي والعار للعملاء والمرتزقة الأشرار علي فرج العولقي |
لا تصالح!
أمل دنقل - مصر (1) لا تصالحْ! ولو منحوك الذهبْ أترى حين أفقأ عينيكَ ثم أثبت جوهرتين مكانهما.. هل ترى..؟ هي أشياء لا تشترى..: ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك، حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ، هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ، الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما.. وكأنكما ما تزالان طفلين! تلك الطمأنينة الأبدية بينكما: أنَّ سيفانِ سيفَكَ.. صوتانِ صوتَكَ أنك إن متَّ: للبيت ربٌّ وللطفل أبْ هل يصير دمي -بين عينيك- ماءً؟ أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء.. تلبس -فوق دمائي- ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟ إنها الحربُ! قد تثقل القلبَ.. لكن خلفك عار العرب لا تصالحْ.. ولا تتوخَّ الهرب! (2) لا تصالح على الدم.. حتى بدم! لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟ أقلب الغريب كقلب أخيك؟! أعيناه عينا أخيك؟! وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك بيدٍ سيفها أثْكَلك؟ سيقولون: جئناك كي تحقن الدم.. جئناك. كن -يا أمير- الحكم سيقولون: ها نحن أبناء عم. قل لهم: إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك واغرس السيفَ في جبهة الصحراء إلى أن يجيب العدم إنني كنت لك فارسًا، وأخًا، وأبًا، ومَلِك! (3) لا تصالح .. ولو حرمتك الرقاد صرخاتُ الندامة وتذكَّر.. (إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة) أن بنتَ أخيك "اليمامة" زهرةٌ تتسربل -في سنوات الصبا- بثياب الحداد كنتُ، إن عدتُ: تعدو على دَرَجِ القصر، تمسك ساقيَّ عند نزولي.. فأرفعها -وهي ضاحكةٌ- فوق ظهر الجواد ها هي الآن.. صامتةٌ حرمتها يدُ الغدر: من كلمات أبيها، ارتداءِ الثياب الجديدةِ من أن يكون لها -ذات يوم- أخٌ! من أبٍ يتبسَّم في عرسها.. وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها.. وإذا زارها.. يتسابق أحفادُه نحو أحضانه، لينالوا الهدايا.. ويلهوا بلحيته (وهو مستسلمٌ) ويشدُّوا العمامة.. لا تصالح! فما ذنب تلك اليمامة لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً، وهي تجلس فوق الرماد؟! |
اقتباس:
تحيه جنوبيه للمناضل الجسور اخي علي فرج العولقي واشاركك بالتايد في كل كلمه طرحتها فنحن في مفرق طرق اما ان نكون او نندثر ونمحى من على وجه هذه الارض والى الابد .. ومع الاسف جلادي الامس يتربعون على هامات الاحرار اليوم ويتاجرون بالقضيه والوطن والمصير والمستقبل ... الشباب هم المعني اليوم بساقط هذه الكراتين والى مزبله التاريخ .. لانريد منهم شي ولانثق بهم ولايعول عليهم .. فهل هناك شباب جنوبي واعي ويستطيع ان يسحب البساط من تحت اقدام تجار الاوطان ؟؟؟؟ اتمنى ان يتم الحشد والتوجيه الى اوسط الشباب وزرع الثقه في نفوسهم بانهم يستطيعون وقادرون وهذا منوط بنا جميعا .. وحده صف الشباب وتطهير صفهم من المتسلقين هو الطريق السوي الى الوصول الى الهدف اتمنى ذلك وادعو الله ليل نهار ان يعزز صف شبابنا الخزي والعار للكل ابي رغال في الجنوب والمجد والخلود لشهداءنا الابرار لك كل المحبه والتقدير والاشواق ;):) |
يا بن فرج نريد نجهز ملفات المجرمين العطاس وعلي ناصر وكل ما ارتكبوه في يناير من جرائم وملفات العميل علي ناصر وكل ما ارتكبه في حرب 94 عندما قاتل مع قوات الشرعيه وقتل ابناء الجنوب بفتوى هو كان راضي عنها ويقاتل اخوته واهله الى جانب حزب الاصلاح التكفيري اقسم بالله انهم لن يفلتو هؤلاء الاوغاد واولهم علي ناصر الحقير لعنة الله عليه السفاح لن نسامحه على دماء ابناءنا
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
التصالح والتسامح له شروط اخي واساسه الايمان بالهدف الاوحد وهو تحرير الجنوب من الاحتلال والجماعه ناصر عطاش وشلتهم عاد في روسهم جني دحباشي والملفات بتطير ابو الجني ذا اما البيض وباعوم تبروء من الماضي .. وباعوم دفع ضريبه غاليه من حريته وصحته وحياته لاجل الهدف فلاوجه للمقارنه والمساواه :) |
اقتباس:
مع المادة كما وردت. |
|
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.