منتديات الضالع بوابة الجنوب - لم يعد للجنوب ان يجازي هذة الاسرة حتى ولو اعطيت الارض والثروة كلها

اخواني الجنوبيين لم يعد للجنوب ان يجازيها هذة الاسرة
هذة لاسرة لم تجتمع قط تناقش همومها وهي مكتملة
هذة الاسرة تشردت من بيتها ولم تعد لبيتها لا ان يعود الجنوب ويامن لها حمايتها
الاسرة نزحت من منطقتها الى مناطق اخر وهي متفرقة ولم تسكن في بيت واحد من ذو ان خرج الشعب ينادي باستعادة الدولة المحتلة
هذة الاسرة تشردت من بيتها من ذو ان احتل الجنوب ونادي بمطالبة واستعادة دولتة
قوات الاحتلال لم تراعي حرمت هذاء البيت بل اعتبرتة انه هو العدو لها الاول
واعتبرتة هو بيت الجنوب والحاضن لهذة المطلب
واردت ان تكسر شوكت هذاء البيت في التشريد والاعتقال وتشريدهم في مناطق متفرقة من الجنوب
حتى لم تراعي شيخوخة الاب المنزل ولاكنها اعتقلتة وعذبتة في سجونها اكثر من مرة
حتى لم يصل الى البيت وهيا تعودة مرة اخراء الى سجونها وتستخدم انواع التعذيب فية
ولاكن هم الزعيم الجسور هدفه مرسوم في قلبة استعادة الدوله والهوية الجنوبية
مع شعبة الذي يناضل من اجل استعادة الدولة
ولاكن قوات الاحتلال اردات ان تركع هذا المناضل في اعتقال ابنائة
وتعذيبهم في سجونها
ولاكنٌه صلب ُصلب الجبال ثابت لا يتزحزح وثبوت جبال شمسان وعيبان
ولا ننسى ان الشعب تاخر في مطالبة والمناضل الجسور ناضل قبل الشعب
وخرج ينادي وحيداً باننا محتلين
ولاكن حصل العكس مع الشعوب الشعب يصنع قيادات ولاكن القيادي صنع شعب وسبق بمطلبة قبل الشعب
في استعادة الدولة
اخواني لم تعد لهذة الاسرة ان تجتمع تناقش همومها وتناقش مستقبل اطفالهم الا ان يتحرر الجنوب
يامن لها حمايتها فمن القادر ان يامن لها حمايتا الان ولاكن الله حاميها من عندة وهي في الشتات
ولاكنهم راضون بما هو حاصل لهم
فماذا يجازي ابناء الجنوب هذة الاسرة حتى وان اعطيت
ارض الجنوب وثرواثة
فما هي ثرواتكم لا تساوي يوم واحد في سجون الاحتلال وهو يصارع المرض من كل انواعة
وما تساوي تشريد الابناء والبنات من بيوتهم
وما تساوي حرمان الاب والام من حضن ابنائهم
وما تساوي ثرواتكم من حرمان الابناء من والديهم
فيااااااااااااااااااااااااتراء ماذا يكون جزائهم
على كل هذاء الي هو حاصل لهم من اجلنا نحن
وان اراد الراحة له ولاسرتة من اموال او مناصب فقوات الاحتلال تقول لة اطلب تجد
ونحن تحت الطلب
انهاء اسرة المناضل حسن باعوم
فلااجد ما اقول لهذة الاسرة الا قول الله عز وجل

إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ