![]() |
قل ما تريده من اجتماع القاهره القادم
سأكون البادئ في تحديد ما اريده من المجتمعين في القاهره : اولا : القاده الميدانيين في الداخل هم القيادات الشرعيه لثورة شعب الجنوب , وعليه فرأيهم يؤخذ بعين الاعتبار اما بحضورهم اوبحضور مندوبين عنهم فأي اتفاق لم يأخذ بعين الاعتبار راي هؤلاء فألاتفاق لا يمثل الا من حضروه ,ولا يعني الجنوب وشعبه في شي . ثانيا : استدعى ممثلي لكل اطياف الجنوب السياسيه والقبليه والعلميه والدينيه والثقافيه فالجنوب ملك للجميع وليس لجماعه تجتمع متى ما تريد وتقرر ما تريد . ثالثا : مالم يكن هناك دعم مادي ( زلط ) من اي جهه , كانت حتى من سكان الكواكب الاخرى , لن تكون اي فعاليه لاي آليه يقرها الاجتماع لتنفيذها في المستقبل . رابعا : ارى ان كان هناك اتفاق بين الطرفين ( الاستقلاليين ) والفدراليين ) ارى ان يتذكرون بان هناك جنوبيين صامتين , وجنوبيين ( وحدويين ) ولهم الحق كل الحق في الجنوب وتقرير مصيره . خامسا : ان كان هناك اتفاق في اطار شخصيات محدده , ارى ان يحددوا ان هذا الاتفاق للجنوبيين في الخارج , ويدعوا المجتمعين في الخارج اخوانهم في الداخل للاتفاق على قياده موحده لتسيير العمل الثوري في الفتره اللاحقه . سادسا : ان لم يكن اي اتفاق على آليه موحده للعمل الوطني القادم بين المجتمعين , فليتفقوا ان كلا يناضل بطريقته واسلوبه مادام الهدف هو تخليص الجنوب وانعتاقه من الاحتلال الشمالي . سابعا : تطمين المجتمع الدولي والجوار العربي , بأن الجنوبيين سيكونون خير شريك لهم في امن واستقرار البحر العربي وخليج عدن وباب المندب , وفي سلامة وفعالية وحفظ مصالحهم في المنطقه وخصوصا في الجزيره العربيه والخليج . ثامنا : يذكرون ان الجنوب جزاء لا يتجزاء من العالم الحر يؤثر ويتاثر به وسيكون خير شريك للمجتمع الدولي لتنفيذ السياسه العالميه في مكافحة الارهاب العالمي بكل اشكاله . تحياتي |
الاختلاف لا زال قائم بين تياري الفيدراليه والاستقلال ولا نظن انهما يعملا على نفس الخط فاصحاب الفيدراليه ماشيين في طرقهم بعقد لقاء في القاهره مطلع اكتوبر القادم بينما تيار الاستقلال بيحضر لمؤتمر جنوبي عاااام ولا ندري متى موعده فاذا لم يكن هناك تنسيق كامل والاخذ بالافضل بينهم فانا افضل ان لا يقاما من اساسه ويا دار ما دخلك شر |
اعتقد ان من واجب القيادات في الخارج ان تحترم نفسها وتقدر تضحيات الشعب وعشمة فيهم وصبره الطويل وتمسكة فيهم رغم عيوبهم المتفاوتة في الماضي والحاضر وان يبطلوا المكابرات والعقد والمماحكات والامراض الماضية ويجعلوا قضية الجنوب وتحريرة امانة في اعناقهم وضمائرهم وهيى المقدمة عن اي شئ ذاتي ويتنازلوا ويتصافوا من اجل الجنوب وان ياْخذوا العبر والدروس من الماضي ولا يكرروا الاخطاء فيما بينهم او يثقوا باْي شمالي مجدداً وان يحشدوا طاقاتهم كل من جانبة لحشد التاْييد الدولي للقضية واتخاذ الخطوات والاساليب الناجعة لسرعة تحرير الجنوب والله الموفق وسدد الله خطاهم وانشاء الله يصير خير وشكراً لكاتب الموضوع وعيد سعيد .. تحية .
|
طلب واحد: ألا يتم.
|
مع المادة .... ومن سينفذ الاتفاق في تقديم البنود للدول والعالم؟
|
مع كل ماجاء في الموضوع الرئيسي .
|
نرجو من الاداره تثبيت الموضوع لاهميته |
لاارى امل في هذة القيادات .ونريد منهم بان يتنحوا عن العمل السياسي ويتركوا شعب الجنوب يقرر مصيرة كيف مااراد.. قيادات لاتحترم اردة شعوبها ليس بقيادات .قيادات لا تمتلك الا اصدار البيانات ضد بعضها البعض ليس بقيادات قيادات لم تجعل مصير شعبها فوق كل الاعتبارات ليس بقيادات. نعم نقولها بكل اسف ان سبب ما اصاب الجنوب سابقآ وحاضرآ هي هذة القيادات التاريخية فعليهم بان يعودوا الى جحورهم ويتركوا شعب الجنوب يشق طريقة ويوحد صفوفة مثلة مثل بقية شعوب الارض. فلن تكون القضية الجنوبية الا في مامن وتقدم بعيد عنهم وعن انانيتهم وامراضهم النفسية المزمنة.. |
اقتباس:
نعم هناك ( جنوبيون وحدويون ) وهم الفئة التي يجب عليها أن تعترف بفشل مشروعها الوحدوي ، وأنه بات لزاماً عليها أن تترك للآخرين فرصة اتخاذ الحل ، وإصلاح ما أفسدته الوحدة عبر 21 عاماً ، وليس هناك مجال لتجربة مشروع الوحدة استناداً إلى قناعة الجنوبيين في أن المجرَّب لا يُجرَّب ، وبالتالي فهذه الفئة قد خاضت بما فيه الكفاية في مشروعها الفاشل ، وأثبتت أنها غير جديرة بالإستمرار في تبني مشاريع لا تخدم الجنوب بقدر ما تلحق به الضرر ، وإذا كان الهدف هو إعادة التجربة مع القيادات الجديدة لليمن ( في حال نجحت ثورة الشباب ) فهذا الأمر يعد أكثر إجحافاً للجنوب ، فالأولى أن ننظر في إمكانية تحقيق تقدم على أرض واقع اليمن الجديد ، وعلى ضوئه نحدد مسارنا كجنوبيين ، فإما أن نقتنع بإعادة الوحدة وفق المستجدات وما أفرزته من إمكانات إيجابية تشجع على وحدة قطرية توضع لها أسسها ، ويشترك في صنعها كل جنوبي بمليء إرادته ، وعبر مؤتمر جنوبي ، واستفتاء عام ، أو أن يصل الجنوبيون إلى قناعة بأن الوضع الجديد هو من السوء بحيث لا يقدم الضمانات المطلوبة لنجاح مشروع الوحدة ، وعليه فإن هذه الفئة تحديداً وبرغم ما لها من أحقية في المواطنة ، إلا أن مشروعها ليس بجديد ، وهو مشروع كارثي من العبث الإلتفات إليه ، أو تمريره في أجندة النضال لتحقيق مستقبل أفضل للجنوب العربي ، وعلى الوحدويين أن يكفوا عن إيذاء الشعب الجنوبي بهكذا مشاريع صفق الشعب لها ثم بكى . تحياتي طائر الاشجان |
اتمنى انهم يتحدثون بأسمهم ولا يتكلمون بأسم الجنوب بالكامل
الحل هو الاستفتاء لجميع الجنوبيين على الوحدة او الفيدرالية او الاستقلال مثل مايوجد هناك فيدراليين واستقلاليين هناك وحدويين ولا يمكن ان نصادر حقوقهم في التصويت وهو حق مشروع لهم ولا نريد تكميم الافواه فالحل هو استفتاء رسمي تحت رعاية الامم المتحدة |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.