![]() |
الماوري في مغالطات جديدة: انسحاب من مسؤولية إسقاط النظام
http://www.almasdaronline.com/index....&news_id=22910
بعد قراءتي لما كتبه منير الماوري شعرت بان الرجل الذي كان خلال السنوات الاخيرة يظهر بعض التعاطف مع الجنوبيين ويؤيد تقرير المصير ويتفق معنا بان عصابتهم احتلت وطننا اذ به يتحول الى شخص من اتباع حميد الأحمر وياريته حتى انتصر لتيار الشباب او لتعز التي ينحدر منها كما يفعل اسكندر شاهر والذي رفض ان يكون بوقا لحزب الإصلاح او لعصابة بيت الأحمر قبل 3 ايام اطل الماوري علينا في قناة الحرة الامريكية ودافع باستماته - دون اي خجل - على مجلس بيت الاحمر ودون اي احترام لابناء الجنوب وعقولهم وحاول تسطيح الاسباب الجوهرية لانسحاب ابنا الجنوب من مجلس بيت الأحمر. والطريف ان الماوري قال ان مجلسهم الواطي - آسف اقصد الوطني - فقط مهمته اسقاط النظام ولا توجد له اي مهمة اخرى !!!؟ اذا صح هذا الكلام فهذه كارثة ايضا ان يكون مجلس بديل عن النظام وظيفته اسقاط النظام فقط دون اي تحمل مسئولية بعد سقوط النظام ولو حتى لفترة انتقالية ....ماذا يعني اسقاط النظام وخلاص ...الا يعني ان الفوضى ستكون هي السائدة رغم انها موجوده اصلا ....لا ندري هل سيسقط النظام لمجرد ان هناك اعضاء معظمهم فاسدين ومن صلب النظام يكتبون في قائمة؟؟ كلام الماوري يؤكد كلام شاويشهم بقوله ان قيادات المشترك (الاصلاح واعوانه القدامى والجدد) فقط يردون اسقاط النظام دون اي تحمل لاي مسئولية ودون اي تصور لاي حل للقضايا العالقة ومنها القضية الجنوبية. السؤال الذي سيواجهك يا استاذ ماوري وكل ابناء العربية اليمنية مهما حاولتم اللف والدوران والكتابه المنمقة وادخال المغالطات هو : هل تعترف بحق ابناء الجنوب بتقرير مصيرهم؟ نعم : لماذا لا تعترفون به الآن ولماذا التأخير....لا: ما الفرق بينكم وبين نظام صالح اذا كنتم تريدون استمرار احتلالكم لارضنا ولماذا تتوقعون منا ان ننظم الى مجلسكم الذي لا يعترف بحق تقرير مصيرنا. من كثر المغالطات فيما كتبه من قبل وما كتبه في هذا المقال من الصعب ان اقتبس جملة معينة فيها مغالطة لان كل مقاله مغالطات يستطيع الطفل الجنوبي ان يكتشفها ويرد عليها لذا فتعليقي على مقاله لهذا اليوم باختصار هو : كلامك يا استاذ ماوري كله مغالطات ..للاسف اثبت الماوري انه شخص شمالي بامتياز ....كنا نظن ان وجوده في بلد ك امريكا ينمي عنده احترام تقرير مصير ابناء الجنوب ...القضية ليست قضية ان الجنوبي يساوي 4 شماليين كم اراد تصويرها الماوري ..القضية اصلا هي ان الوحدة انتهت وتحولت الى احتلال والحل للاحتلال هو خروجه ...واما الاسما المنسحبه فهي من تيار الحمائم الجنوبية والفيدرالية وانتم تعلمون ان ابنا الجنوب لا يريدون النصف الذي تستكثروه على ابنا الجنوب بل يريدون الاستقلال التام بالله عليكم وصل الكذب بالماوري لدرجة فاقت التصور يريد ان يقنعنا انهم قاموا بفصل حسين الأحمر الشيخ الابن اخو حميد الأحمر ممول الثورة وراعيها اعلاميا وماليا وعسكريا ...بكل استخفاف بعقول الناس يريد ان يقنعنا بذلك ...لاحظو ان انسحاب اخواننا بتعز يعتبره هو انسحابا بطوليا اما انسحاب الجنوبيين مؤامرة رغم ان المنسحبين هم من تيار الإعتدال الجنوبي ولكن انشا الله سيكون هذا درسا لهم |
منير الماوري [email protected] يوجد ثلاثة نماذج للانسحابات من المجلس الوطني تستحق مني التعليق بصفتي مراقب سياسي مستقل وليس كوني عضوا في المجلس لأن رأي المجلس يعبر عنه الناطقة باسمه الأستاذة حورية مشهور. ولكن الانسحابات المتتالية أثارت فضولي الصحفي فقررت كتابة انطباعي الأولي عنها، لأنها من وجهة نظري تمثل تخليا عن مسؤولية المساهمة في إسقاط النظام المطلب الأول لشباب وشيوخ الثورة. من هذه الانسحابات انسحاب طريف يثير الضحك، وآخر يستحق النقاش وثالث انسحاب خطير يثير الشكوك ويقوض الثورة لمصلحة النظام البائد. وفيما يلي استعراض لهذه النماذج: النموذج الأول: انسحاب حسين الأحمر من المجلس، هو المثال الأبرز للنموذج الطريف، لأن المنسحب لم يدرج اسمه في قائمة الأعضاء أصلا، فظهر كمن يقدم استقالته احتجاجا على قرار فصله. وصحيح أن الشيخ حسين تدثر في انسحابه باسم مجلس التضامن الذي يرأسه، لكنه لم يشر في بيانه إلى أي اسم من أعضاء مجلسه يمكن أن يوافقه على الانسحاب، ولهذا فإن مثل هذه البيانات لا يجب أن نتوقف عندها كثيرا، فقد كان الأجدر بحسين أن يصدر بيانا احتجاجيا يتهم فيه المجلس بإقصائه من العضوية، كي نستطيع تصديقه، لكنه اختار أن ينبهنا إلى أنه تخرج من مدرسة علي عبدالله صالح المشهود لها بالقدرة على قلب الحقائق، ولهذا فاستبعاده أفضل من ابقائه، ولن أزيد أكثر من ذلك. النموذج الثاني: اعتذار عدد من قادة الثورة المشهود لهم بسنوات نضالهم الطويلة ضد الطغيان قبل الثورة الشبابية وأثنائها وربما بعدها وعلى رأسهم الأساتذة الكبار عبد الباري طاهر وعبد الله سلام الحكيمي وأحمد سيف حاشد، والأخت الكريمة توكل كرمان. خروج مثل هؤلاء من المجلس يمثل خسارة كبيرة، ولكن المبررات التي أوردوها للخروج تستحق النقاش، إذا كانت هي المبررات الحقيقية ولم يكن لديهم أسباب أخرى يخفونها عنا. أولاً : قولهم أن المجلس لم يعط أي نسبة تذكر في عضويته للشباب، هو زعم ترد عليه الفقرة اللاحقة من بيانهم نفسه التي تقول إن الشباب أعلنوا دائماً أنهم لا يريدون أن يكونوا أعضاء في مجالس رئاسية أو حكومية انتقالية، ولكنهم يصرون على أن يكون لهم القول الفصل في تشكيلها باعتبار أن ذلك حقهم وذاك واجبهم. هذا كلام جميل وأعتقد أن الشباب كان لهم دور في تشكيل المجلس والدليل على ذلك أن معظم أعضاء المجلس الرئاسي الذي اختاره الشباب استمرت عضويتهم في المجلس الوطني وأضيف إليهم أسماء أخرى من القيادات الشابة تشارك لأول مرة مثل الأخت منى صفوان والأخت بشرى المقطري والأخت توكل كرمان وعدد آخر لا يستهان به من الأصوات القوية التي تحظى باحترام واسع بين الشباب. ثانياً : الزعم بأن المجلس تعمد إقصاء قوى الحراك الجنوبي وحركة الحوثيين غير صحيح لأن 23 زعيما من زعماء الحراك الجنوبي انسحبوا من المجلس لأسباب ستأتي مناقشتها في النموذج الثالث، أي أنهم أقصوا أنفسهم، في حين أن التشاور المسبق مع الحوثيين أسفر عن رفضهم المشاركة في المجلس، ولم يغلق الباب أبدا أمام مشاركتهم لو أرادوا المشاركة اليوم أو غدا. أما عن التهميش المزعوم لتعز والحديدة واب فهو يتناقض مع التأييد الكبير للمجلس في أوساط شباب هذه المحافظات الذين وصلوا إلى قدر كبير من الوعي بتركيزهم على اسقاط النظام قبل أي شئ آخر. ثالثاً : اتهام أحزاب اللقاء المشترك واللجنة التحضيرية للحوار الوطني بفرض وصايتهما على الثورة الشبابية يتضمن شيئا من التجني لأن الفرصة متاحة للجميع لخدمة الثورة بكافة الطرق الممكنة، والثورة هي التي فرضت وصايتها على المشترك واللجنة التحضيرية والفرقة الأولى مدرع وستفرض وصايتها لا حقا على الحرس الجمهوري والمؤتمر الشعبي وكل الأطراف المناهضة أو المؤيدة لها. رابعاً: المخاوف من الدخول في حوارات وصفقات ومساومات سياسية مع السلطة الفاسده هي مخاوف لها ما يبررها ولكن وجودكم في المجلس هو السبيل الأفضل لمقاومة هذه المخاوف وليس الانسحاب المبكر. النموذج الثالث: اعتذار 23 من بين حوالي 58 جنوبيا وردت أسماؤهم في قائمة الأعضاء، عن المشاركة في المجلس لأسباب عدة لعل أهمها مطالبتهم بالمناصفة بين الشمال والجنوب في عضوية المجلس. وقد أعجبني رد الزميلة منى صفوان على هذه فكرة التقاسم في آخر مقال لها بالمصدر أونلاين، وأسوأ ما في فكرة المناصفة هو توقيتها الذي لم يكن موفقا موفقا لأنه خلق شكوكا بين الثوار في وقت حاسم من عمر الثورة. كما أن هذه الفكرة توحي أن هناك نية مبيتة لإعادة النظر في مشروع الوحدة من أساسه، وليس إصلاح مسارها الذي طالما ظل يطالب به عقلاء الجنوب. والغريب أن معظم المطالبين بالمناصفة هم أنفسهم أولئك الرجال الذين كانوا يطالبون منذ سنين بالمواطنة المتساوية، وعندما حان موعد تحقيق المواطنة المتساوية تراجعوا عن تحمل المسؤولية محملين أطرافا أخرى مسؤولية إقصائهم. فكيف لنا أن نصدق مبرر الإقصاء وهو يأتي من أعضاء في المجلس؟! وكيف لنا أن نجمع بين المناصفة والمواطنة المتساوية؟ فهل الحل الأنسب للقضية الجنوبية في نظر هؤلاء هو جعل المواطن الجنوبي يساوي أربعة مواطنين من تعز أو البيضاء؟ ألا يتنافى هذا مع المواطنة المتساوية التي نسعى لتحقيقها وحانت الفرصة الذهبية لترسيخها؟. وقد يقول قائل إن التقاسم أو المناصفة لها ما يبررها بسبب وجود الثروات في الجنوب ونضوبها في الشمال، أي أن الثروة هي مقابل السكان، وللرد على هذا المبرر يجب على الأخوة والزعماء الأجلاء في جنوب اليمن أن يتذكروا النقاط التالية: أولا: ثروات اليمن البترولية والغازية حاليا تتركز في ثلاث محافظات فقط هي شبوة ومأرب وحضرموت، وهذه المحافظات الثلاث أبدى أبناؤها تحمسا منقطع النظير للمجلس الوطني والمواطنة المتساوية والتغيير المنشود وهم أكثر وحدوية منا جميعا شمالا وجنوبا. ثانيا: المحافظات التي ينتمي إليها معظم الموقعين على بيان الانسحاب مثل لحج وأبين والضالع، ليس فيها ثروات بترولية ولا غازية بل هي من أفقر المحافظات اليمنية في هذا الجانب. لكن هذه المحافظات غنية بأبنائها ورجالها ومهاجريها الذين يستطيعون تحويل اليمن كل اليمن إلى جنة من الثروات لو قرروا ذلك. ولكن للأسف مازلنا نكرر أخطاء الماضي وتدفعنا الأنانية للتنازع على جلد النمر. هذه الأنانية أدت بنا في الماضي إلى تسليم ثلثي اليمن إلى عصابات علي عبدالله صالح ومهدي مقولة، وقد تؤدي بنا في المستقبل القريب إلى تفتيت اليمن من أجل خاطر علي عبدالله صالح ورغبته السوداء للانتقام من علي محسن وصادق الأحمر بسبب انضمامها للثورة حتى لو كان ثمن الانتقام تدمير الوحدة اليمنية. ثالثا: على المنسحبين أن يتذكروا أن نظام علي عبدالله صالح هو الذي حولنا جميعا شماليين وجنوبيين إلى مواطنين من الدرجة العاشرة، بل إن البعض منا تحولوا إلى شحاذين في الدول المجاورة سواء من ارتدى ثيابا رثة ليقف بها أمام أبواب المساجد في السعودية وقطر والكويت، أو من ارتدى ربطات العنق والبدلات النظيفة ليدخل بها إلى قصور الأمراء. ولا فرق لأن ما يجمع بين الفريقين هو التسول، وكلاهما من ضحايا نظام التسول الذي قامت الثورة للقضاء عليه. وأشقاؤنا لا يقولون هذا متسول جنوبي وهذا متسول شمالي بل يقولون هذا متسول يمني ولهذا يجب علينا أن نعمل سويا للقضاء على هذه الصورة البغيضة بتأسيس وطن كبير يعزنا جميعا، بعيدا عن الأنانية والمشاريع الضيقة. رابعا: على المنسحبين من أبناء الجنوب ان يتذكروا أن محافظات الجنوب مليئة بالشرفاء، وأن المجلس الوطني قادر على أن يستوعب أي شخص يريد أن يشارك في تحمل مسؤولية إسقاط النظام، وليس هناك أي ضرر من زيادة نسبة المشاركة الجنوبية إلى 80% أو حتى 90% فالمشاركة في مسؤولية جسيمة كهذه مفتوحة لكل الجادين، ولن تكون مقصورة على أحد أما التقاسم أو المناصفة فإنها تعالج خطأ بخطأ أشنع منه. خامسا: أتمنى من تلك الشخصيات أن ترتقي إلى مستوى الصراحة والصدق الذي يتحلى بهما الزعيم الجنوبي علي سالم البيض وأن تطالب علنا بفك الارتباط بدلا من المطالبة بالمناصفة، كمبرر لأجندة مخفية. وأنا كمواطن يمني مولود في الشمال قد يسيئني فك الارتباط مع الجنوب ولكنه لا يهين كرامتي، أما التقاسم المناطقي الذي يحولني إلى ربع مواطن في بلدي فإني سأرفضه لأن الثورة الشبابية قامت من أجل المواطنة المتساوية. سادسا: على المنسحبين أن يدركوا جيدا أن المناصفة أو المحاصصة المناطقية لن تضمن أبدا الاعتراف بالقضية الجنوبية لأن هناك من أبناء الجنوب من يعمل ضد القضية الجنوبية وهناك من أبناء الشمال من هو أكثر إيمانا وحماسا لحلها من بعض أبناء الجنوب حرصا على الوحدة الوطنية وخوفا من تفتيت البلاد إلى مشيخات وسلطنات وإمارات حرب. سابعا: على المؤمنين حقا بفك الارتباط بين الشمال والجنوب أن يكونوا أكثر ذكاء وأن ينتظروا إسقاط النظام قبل أن يتخلى أبناء الشمال عن ثورتهم الشبابية من أجل الحفاظ على الوحدة، فكما قال أحد قادة الثورة البارزين وهو الأستاذ الدكتور محمد الظاهري فإنا مستعدون للتضحية بالثورة من اجل الوحدة ولكنا غير مستعدين للتضحية بالوحدة من أجل إنجاح الثورة أو إنجاح المجلس. وليذهب المجلس إلى الجحيم إذا كان ثمن نجاحه هو تقسيم اليمن. |
كلامهم وهم لايزالون في الخيام فماذا سيفعلون ان وصلوا الى القصور
يالله كل يوم يزيد ايماني ان هذا الشعب لايحترم عهود ولا مواثيق شعب يحب ان يعيش على حق غيره يا ابناء الجنوب رصوا صفوفكم توحدوا فالقادمون الجدد اشد من القديم ان ذهب لابد من استعادة الدوله بوصول هؤلاء او فشلهم |
الرد الشافي على منير الماوري
اقتباس:
قلنا لك ياماوري احترم عقول الآخرين مقالك هذا يمكن يمشي في تهامه عند زمبقة وشوتر اما عند الجنوبيين فالجميع سيضحك عليك:D اقتباس:
يقول الماروي بان هناك نية مبيته لاعادة النظر في مشروع الوحدة؟؟؟ والسؤال : هل يعيش الماوري في كوكب آخر غير كوكب الأرض ؟؟؟ وهل توجد هناك وحدة حتى يتم اعادة النظر فيها اصلا المفدرالين اصلا يوميا وعلى كل الصحف والقنوات يقولون هذا الكلام انهم يريدون اعادة صياغة الاحتلال "الوحدة" فاين النية المبيته مكل شي واضح واضح الم يشاهد طوال ال 5 سنوات ان شعب الجنوب يطالب بالاستقلال اقتباس:
1. لاحظو انهم يختزلون القضية بالثروات فقط وليست القضية قضية وطن محتل وهوية وكرامة لذا فكل تفكيرهم هو الثروة فقط 2. كيف استنتج الماوري ان ابنا حضرموت وشبوة وحدويين كما وصفهم: يعني معاك اثباتات ياشاطر : قدم لنا اي ادلة نحن سنقدم لك عينة بسيطة فقط من حضرموت: المكلا http://www.mukallatoday.com/Images/3...b24fbe045e.jpg سيئون http://adenalghad.net/uploads/pics/1310077840.jpeg ونذكر الاستاذ ماوري احداث الشحر وسئون الاخيرة والتي اثبتت ان ابنا حضرموت يرحبون بشدة فعلا بالمستوطنين وجيشهم ثانيا: محاولة الدخول واثارة التناقضات الجنوبية هي محاولة فاشلة ومنطق الثروات المستحوذ على عقولكم هو قضية تاتي تحصيل حاصل للاستقلال ودحر الاحتلال ولكنها ليست السبب الرئيس لذا فقضية الجنوب ليست بالسطحية التي تحاول ياماوري فرضها لاننا نطالب باستعادة دولة واستقلال دولة محتلة معترف بها الى وقت قريب وليست قضية نفط او محاصصة لا مجال للمقارنة بين امور بين الدولتين وبين قضايا داخل الدولة الواحدة حضرموت غنية برجالها وحضارتها وتاريخها واصالتها وليست غنية فقط بثرواتها لذا فاننا كجنوبيين مع اهلنا في حضرموت وشبوة والمهرة يجمعنا مصير مشترك وقضية مشتركة وهي الخلاص من الاحتلال وفيما بين ابنا الجنوب فان موضوع توزيع الثروة هو شأن جنوبي داخلي يحق لابنا الجنوب فقط التحدث به وليس لكم ذلك. - الماوري ذكر كل محافظات الجنوب ونسي عدن : لماذا؟ لانه يعرف قيمتها وموقعها الجيوسياسي وقربها من باب المندب واهمية ميناءها لذا فهو يحاول يائسا بث روح الثرواتية الغير موجودة في العقلية الجنوبية - فضيحة ان يتحدث شخص يعيش في امركا بلد الحرية ويسمي تقرير مصير الشعوب بالانانية !!!!!!!!!!! اقتباس:
اقتباس:
|
بالنسبة لليمنيين كلهم كذب وعندما يختلفين فهم على قسمت الغنيمة الجنوبية ولكن يتقفون على سرقتها وسرقت الجنوب لا تصدقون اي احد فيهم وان قال الكام الطيب فهو يكذب ويكذب ويكذب ويفترض ان ابناء الجنوب ياخذون حذرهم وياخذون العبر القديمة والجديدة وخاصة دعاة الفدرالية هذا اذا هم ممن يعتبرون ويحفظون الدروس ولكن لانهم ......... قد تفوتهم الان ايضأ بعض الدروس والعبر .. ابو ابداع |
اليمنيين يحاولون يستنقصون من اي موقف يتذخة ابناء الجنوب
ويحالون زرع الفتن بين ابناء الجنوب بحت اصواتنا ونحن نقول لاتخونو اخوانك الجنوبين يامن تدعون انكم اوصياء على الجنوب صراخ الماوري على قدر الصفعة التي وجهت لمايسمى بثوره اليمن هم يحسبونة الناس مغفلة وهم وحدهم الاذكياء نقول لهم فمثل ماضعات ثورتكم ستضيعو في لايام الجاية امام العقل الجنوبي اشكرك اخي اوراس شمسان على انزال المقال والرد علية الرد الشافي وسلام مفدر ل |
تسلم يا اوراس على جميع ماطرحته .
ولكن استغربت في نقطته السابعه وتناقض في قوله : على المؤمنين حقا بفك الارتباط بين الشمال والجنوب أن يكونوا أكثر ذكاء وأن ينتظروا إسقاط النظام قبل أن يتخلى أبناء الشمال عن ثورتهم الشبابية من أجل الحفاظ على الوحدة كيف ننتظر حتى يسقط النظام ؟ هل سيوافقون على فك الارتباط ؟ وهو بنفسه يقول ان الشباب سيتركون الثورة من اجل الحفاظ على الوحدة |
لو تم التخلى عن الثوره فى سبيل الحفاظ على الوحده هذا غاية مايتمناه كل جنوبى لان امثال الماورى ومنى صفوان سوف يظلون فى ربقة الاستعباد الذى يحاولون مدارات حربهم عليه عبر الاثير اما قضية تحرير الجنوب فقد خرجت الى النور ولن يكون الجنوبيين مطيه لابناء تعز فى تحررهم من العبوديه هذه قضيتهم وليس للجنوبيين ناقة او جمل فيها والعجيب فى الموضوع كله نلاقح الافكار بين كل اليمنيين والالتقاء فى نقطة دق الاسافين بين ابناء الجنوب والتلويح لابناء لحج وابين بفقر محافظاتهم ووجود الثروه فى حضرموت وشبوه متناسين ان الجنوب كل لا يتجزاء من عمان الى باب المندب وما تقسيمات الحزب الاشتراكى للجنوب الا من بنات افكار ابناء حوشى وقد انتهت بانتهاء هذا الحزب اللعين وكل عام ورئيسكم احمر ياماورى وياصفوان
|
مستعدون أن يضحوا بالثوره من اجل الوحده هذا كلام خطير وأضهر نواياهم الخفيه تجاه شعبنا في الجنوب فعلى أصحاب الفدراليه أن يعوا العباره أعلاه ويعلنوها مع الأستقلال صراحه فالجنوب بحاجه لكل أبنائه
|
هههههههههههههه الماوري يهدد الجنوبيون بالتخلي عن ثورتهم مرحى مرحى!!!! هذا أجمل خبر سمعته في حياتي لأننا نعتبر مايدعونه (ثورتهم) انها وجدت اصلا لاجهاض ثورتنا وفي حالة ان قاموا بوأد ثورتهم (كما يسمونها) بايديهم بعد جهد وتعب 6 اشهر وتضحيات ودماء وقتلى ليعودوا الى نقطة الصفر فهذا دليل على صحة ماقلناه عنها من انها ليست بثورة وانما (((أزمة تقاسم سلطة))) وفي كل الاحوال حتى ولو كانت تهديدات حقير الماوري مجرد هذر و(هنجمه) بحسب الثقافة الدحباشية فإن كل الأمور تسير لصالحنا سواء اجهضوا ثورتهم بايديهم ام ابقوها ;) ;) ;) |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.