![]() |
الــزنـــدانــــــي يـــفــتـــــــــــــي بحرمة مقاتلة عناصر القاعدة بأبين
الزنداني يفتي بحرمة مقاتلة عناصر القاعدة بأبين
الجمعة / 12 أغسطس آب 2011 صنعاء (عنا) - تحاشى رجل الدين المتشدد "عبد المجيد الزنداني" إجازة مقاتلة الجماعة المتشددة التي تطلق على نفسها اسم "أنصار الشريعة" المحسوبة على تنظيم القاعدة والمتهمة بالارتباط بالجنرال العسكري المنشق "علي محسن الأحمر" الذي ينتمي إلى تيار الاخوان المسلمين في اليمن. وقال الزنداني المتهم بتمويل ودعم الإرهاب في فتوى وزعها نشطاء حزب التجمع اليمني للإصلاح الذي يمثل تيار الاخوان المسلمين في اليمن في مساجد مودية أن على الطائفتين (الأهالي والمسلحين) الطائفتين أن يختاروا حكماً شرعياً يرضونه ليحكم بينهم. وأضاف "فإن تعذر عليهم ذلك؛ فتختار كل طائفة حكماً شرعياً ترضاه؛ ويختار الحاكمان حاكماً ثالثاً معهما ليكون مرجحاً للحكم، وعلى حكام التراضي الثلاثة أن يتقوا الله في حكمهم وعلى جميع المتخاصمين القبول بحكم المحكمين الشرعيين". وأشار الزنداني إلى حرمة مقاتلة المسلحين مؤكداً "يجب على الجميع أن يعلموا أن أهل اليمن من أهل الإسلام" مضيفاً "وعلينا جميعاً أن نعلم أن حرمة دماء المسلمين عظيمة". وكالة أنباء عدن (عنا) تنشر نص الفتوى التي وزعت عبر منشور في مساجد مودية: فتوى الشيخ عبد المجيد الزنداني في أنصار الشريعة سؤال قدم للشيخ الزنداني من مودية في فتوى ما يجري في أبين ومديرياتها وإليكم السؤال ونص الفتوى بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله رب العالمين والصلاةوالسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد فضيلة الشيخ عبد المجيد عزيزالزنداني حفظكم الله ورعاكم, انطلاقاً من قول الله سبحانه وتعالى (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لاتعلمون). نتوجه إليكم بالسؤال التالي: (ظهر في الآونة الأخيرة في منطقة مودية/أبين فصيل مسلح يستبيح قتل المسلمين من أبناء اليمن خاصة الذين هم في السلك العسكري واليوم تطور الأمر إلى قتال القبائل في المنطقة بحجة إقامة شرع الله فما الحكم في استباحة هذه الدماء التي تراق.. وما توجيه فضيلتكم لأبناء المنطقة عموماً والله يرعاكم وبالله التوفيق. نص الفتوى بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وأصلي وأسلم على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه وبعد فقد جاءني وفد من محافظة أبين وقدموا إلي هذا السؤال أعلاه هذا فأقول وبالله التوفيق: لقد خلق الله الناس لعبادته واتباع دينه وتحكيم شرعه فقال تعالى:(فلا وربك لايؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لايجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليما). فإذا تنازعت طائفتان من المسلمين ولا توجد سلطة تحكم بينهم بشرع الله؛ فعلى الطائفتين أن يختاروا حكماً شرعياً يرضونه ليحكم بينهم فإن تعذر عليهم ذلك؛ فتختار كل طائفة حكماً شرعياً ترضاه؛ ويختار الحاكمان حاكماً ثالثاً معهما ليكون مرجحاً للحكم، وعلى حكام التراضي الثلاثة أن يتقوا الله في حكمهم وعلى جميع المتخاصمين القبول بحكم المحكمين الشرعيين. ويجب على الجميع أن يعلموا أن أهل اليمن من أهل الإسلام؛ فهو الأصل المقرر عندهم سواء كانوا قبائل أو أبناء من أو عسكريين، فقد عرفنا رسولنا عليه الصلاة والسلام بالمسلم فقال: (من صلى صلاتنا واستقبل قبلتنا وأكل ذبيحتنا فذلك المسلم الذي له ذمة الله وذمة رسوله فلاتخفروا الله في ذمته) رواه البخاري, ومعنى قول الرسول:(له ذمة الله وذمة رسوله) أي له عهد من الله ورسوله دمه وماله وعرضه فلا يجوز لأحد من المسلمين أن يعتدي عليه. وعلينا جميعاً أن نعلم أن حرمة دماء المسلمين عظيمة عند الله القائل: (ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعدّ له عذاباً عظيماً) وقال عليه الصلاة والسلام (لايحل دم امرئً مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة) رواه البخاري ومسلم, والحكم على أي شخص بواحدة من هذه يحتاج إلى حكم قضائي شرعي، حتى لا تكون الأمور فوضى كما مقرر عند العلماء وعند البخاري عن بن عمر رضي الله عنهما موقوفاً قال: ( إن من ورطات الأمور التي لا مخرج لمن أوقع نفسه فيها سفك الدم الحرام بغير حله). فأسأل الله أن يجنبنا جميعاً والحمد لله رب العالمين. وكتبه الفقير إلى الله: عبد المجيد بن عزيز الزنداني http://aden-na.net/Display.asp?page=1020&NewsID=5062 |
سبحان الله
الفتوى يحرم دماء المسلمين كانوا قبايل والا مسلحين هو قدم حلول لتجنب اراقة الدماء فلم يقل حرام قتل المسلحين وحلال دم القبايل اتق الله انت في رمضان |
يتقون الله مشائخ الدين الي كل واحد منهم يفصل الدين على مقاسه الله لا يبارك فيهم من مشائخ يحللون ويحرمون بالفووس او من اجل مصالحهم الخاصه.. والضحيه اصحاب العقول الجامده الي ما يميزون بين الصواب من الخطاء ......؟
|
اقتباس:
أنا بتقي الله في كل وقت وكل زمان وليس في رمضان فقط ! وبعدين يا أخي أقول لك إتقي الله في كل وقت وزمان ولا تدافع عن الزنداني لأنه مجرم فار من قبضة العداله الدوليه وقد صدر بحقه قرار بإلقاء القبض عليه من مجلس الأمن ومجلس الأمن معروف بعدالته وأمانته ولا يظلمون أحد وبعدين يا أخي ألم يكونوا أبناء الجنوب مسلمين عام 1994م ؟؟!! عندما كان الإرهابي المجرم الزنداني يطوف المعكسرات في الجمهوريه العربيه اليمنيه يعطيهم دروس في كيفية التفنن في قتل ابناء الجنوب اللذي وصفهم باالماركسيين وأيضآ عندما كان يطوف بين القبائل ليجند ويحشد رجال القبائل الهمج المتخلفين لقتال أبناء الجنوب اللذي وصفوهم باالمرتدين إننا نطالب العالم الحر بسرعة القبض على المجرم عبدالمجيد الزنداني وعصاباته الإرهابيه وتقديمه للعداله الدوليه لينال العقاب العادل اللذي يستحقه |
اقتباس:
اما 1994 اليس قبايل الجوب كانوا لهم يد في تمكين الوحدة وطرد الشوعيين؟ الم يكن يسحل ابائنا وشيوخنا بيد الشوعيين ام نسيت ذلك الم يكون كبار قادة الجيش من ابناء الجنوب يشهد الله اني ما احبه ولا اخذ منه ولكن يجب ان نقول كلمة الحق |
اقتباس:
صدقت يا اخي alqamli الزنداني ليس بعالم دين شرعي أبدآ الزنداني متخصص في علم الإجنه ولذلك تلقاه طول السنين يتحدث بحديث عن السره وما تحتها للركبه ولكن عندما ينتفض الجنوبيين ليطالبوا بحقوقهم المسلوبه بنفس الوقت ينتفض الزنداني وينسى السره والركبه وما بينهما ويتحول إلى ضد أبناء الجنوب المسالمين وينكر كل الحقوق اللذي لهم وأنا أتحداه أتحداه اتحداه أذا كان رجل حقيقي ويعترف أن الجنوبيين شركاء في الوحده وأن لهم كل الحق في فض هذه الشراكه بعد فشلها |
اقتباس:
على الأقل الإشتراكي كان ينتقم من اللذي يعاديه فقط أما اليوم يا أخي العزيز في ظل فتوة العالمان الظالمان الديلمي والزنداني يتم إبادة عوائل بأكملها وقبائل بأكملها والمعجله عنا ليس ببعيد وأما الجنوبيين اللذين دخلوا مع الغازي الخبيث عام 1994م كانوا من المقرر بهم من الزنداني والديلي بإسم الدين وهم أكثرهم الآن نادمين |
اقتباس:
اما المعجله كان من اخطائنا حتى ما كلفنا انفسنا ان نأخذ ثأرنا نتجمع لا لشي ونسينا دما الاطهار يا اخي يجب علينا الان ونؤكد لزنداني ولغيره ان وطننا هو الجنوب العربي بتكاتف ايادينا ضد الاحتلال لا ان نتقاتل بيننا والمستفيد المشترخ او الاشتراكيين وسعدت بالتحاور معك والاختلاف لا يفسد الود اعتذر سوف اخرج الان تقبل الله صيامك اخي |
اقتباس:
|
اقتباس:
روح إفطر أخي العزيز والله يتقبل صيامك وقيامك |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.