![]() |
نريد حوار جنوبي جنوبي ولكن ....
نريد حوارا جنوبي - جنوبي ولكن .... الحوار الجنوبي - الجنوبي ماله وماعليه تصاعدت حمى المطالبة بالحوار الجنوبي- الجنوبي تحت شعار الوحدة الجنوبية الداخلية التي تتجاذبها تيارات متعددة بقصد الهيمنة على قرارها واختطاف التفويض تحت مسميات المصلحة الوطنية العليا للجنوب ورأب الصدع وماإلى ذلك من دعاوي كلها (دعاوى ظاهرية) لا تعني لمطلقيها أكثر من مجرد أحرف يحشون بها مقالاتهم وصراخهم الهستيري واحيانا خطابهم الدبلوماسي الخبيث ليسببوا لنا صداعا مزمنا كاستقلاليين ويجعلونا تحت ضغوطات نفسية أكبر في هذا الوقت العصيب الذي تتدهور فيه حياة الشعب الجنوبي في الداخل على كل الصعد وبشكل متعاظم وتأثير ذلك سلبيا على كافة مناحي الحياة سياسيا واقتصاديا ومعيشيا . في الوقت الذي هدفهم الأساس من اطلاق صرخاتهم تلك ونحن وشعبنا الجنوبي نواجه آلة حرب وحشية تحصد حياة العشرات يوميا هو الحصول على التمثيل والضغط على الاستقلاليين للقبول بهم في قيادة موحدة معهم !!! مع ان مشاريعهم المشبوهة لم تكن ولن تكون يوما مع احلام وطموحات الشعب الجنوبي وانما تسعى بقوة الى تحطيمه تحطيما كليا إلا ان الظروف التي تسير لصالح قضيتنا رغم كل التعتيم الأعلامي والحرب الشعواء عليها عربيا وعالميا جعلها تسير بخطى ثابتة ... وارى ان كل مايحدث يسير بطريقة او باخرى باتجاه انتصار شعبنا المظلوم الذي لن تزيده دعاوى التحريض ضد قضيته وتمييعها من قبل بعض المحسوبين علينا كجنوبيين الا اصرارا وعنادا وتصميما على المضي في طريق الآستقلال الناجز والتام واستعادة الهوية والارض الجنوبية شاء من شاء وابى من ابى. فكل يوم تثبت لنا الايام رغم قتامتها ان الامور تسير لصالح قضيتنا على كل المستويات فالصراعات التي تفتك بالوحدة الداخلية للجمهورية العربية اليمنية واضحة للعيان وتاثيراتها وان كانت سيئة جدا على واقعنا المعاش الا انها تعطي دفعة اكبر ومزيدا من الزخم لقضية الاستقلال الجنوبي داخليا وخارجيا .ومع ازدياد المؤامرات على قضية شعبنا عبر المشاريع الصغيرة لبعض السماسرة الذين بدأوا سلسلة من المقالات عبر المنتديات والمواقع الالكترونية كعمليات جس نبض للشارع الجنوبي في الداخل والخارج للضغط نحو ايجاد ((قيادة موحدة للشعب الجنوبي)) من اجل التفاوض باسمه وذلك تحت مبررات واهية وهي ان العالم لن يعترف بنا الا عبر كيان سياسي يمثل كل اطياف ((الجنوب العربي الذي يعترفون باحتلاله))!!! ولكنهم مع ذلك يسيرون في طريق مشاريع تشرع احتلاله!ولو حدث ذلك فإنهم سيضربون عصفورين بحجر واحد: الأول انهم سيحصلون على التفويض باسم الشعب الجنوبي بكل بساطة رغم انهم لم يكن لهم اي فضل عليه بل على العكس كانوا ومازالوا حجر عثرة في طريقه وعبئا كبيرا عليه والثاني الأستحواذ على القرار السياسي الذي سيعيدنا الى ماتحت الصفر وسيحطم كل المنجزات والتضحيات العظيمة لشعب الجنوب منذ انطلاقة الثورة السلمية الجنوبية عبر السعي الى تثبيت يمننة الجنوب العربي وابقائة تحت الأحتلال الزيدي – الحجري إلى الابد!...وأي تهاون في تفهم طريقة تفكير هؤلاء قد يجرنا الى كارثة محققة ستنعكس آثارها كارثيا علينا وعلى الاجيال القادمة هوية وارضا وانسانا إن انسياق الكثيرين خلف الدعوات الى حوار جنوبي- جنوبي بوسائل ارتجالية لحوارات ((تقف خلفها اجندات واهداف اخرى بعيدة جدا عن استقلال الجنوب)) ودون تبصر بالنتائج الخطيرة التي قد تخلقها مثل هذه الحورات الغير مدروسة يمثل حالة من غياب الوعي السياسي والفكري وظهور العقل القبلي من اللاوعي في كتابات بعض الأستقلاليين بسبب بعض الممارسات المناطقية الفردية التي يمارسها بعض المحسوبين على التيار الاستقلالي والذين مازال وعيهم يعيش الحقبة الماضية بكل مساوئها الشمولية مسببة حالة من الأنفصام والنفور بينها وبين بقية المناطق الأخرى التي ترى لها نفس الاستحقاقات وترى في وجود اي شكل من اشكال القيادة ولو كانت قيادات عفى عليها الزمن او حتى لو كانت تتآمر ضدها درع واق لها من تلك الممارسات الأقصائية!. وربما ان الحاجة الى حوار جنوبي - جنوبي اذا كان يرتكز على اسس سليمة سيكون مفيدا للجنوب في حالة ان اخذ في الاعتبار مسائل عديدة اهمها عدم الخلط بين المشروعين الأستقلالي والفيدرالي باي حال من الأحوال وتحت اي بند من البنود لتعارض المشروعين بعضهما ببعض عقائديا وليس نظريا كما ادعى البعض وحتى لايتحول الأستقلاليين الى اداة طيعة بيد الفيدراليين الذين يحاولون الحصول بكل الوسائل والدعم الاقليمي والدولي اللوجستي ماليا ومخابراتيا على التفويض والتمثيل السياسي لسحب البساط من تحت ارجل الاستقلاليين طواعية ودون خسائر تذكر مقابل احلام كاذبة تجاوزها الزمن لم تكن صالحة في الزمان القديم فكيف ستكون صالحة لهذا الزمان؟ إن من يظن بان الشعب الجنوبي سيتخلى عن حقه في الاستقلال ونيل حريته وكرامته بدعاوى المرحلة والتكتكة والحنكة السياسية التي لم تظهر من اصحابها طوال حياتهم السياسية وهم في أوج مجدهم بل ان هم من اوصلنا الى النتائج الكارثية التي يعانيها الجنوب ارضا وشعبا حتى الآن لهو مخطيء في تقديراته واحلامه الوردية بان يكون شعب الجنوب الذي سامحهم على مامضى مطية لهم ! ومن يعتقد بان هذا الشعب الطيب المتسامح غبي فهو واهم ايضا وعليه ان يعي ان تخطي رقاب هذا الشعب ستكلفه زواله الأكيد والنهائي. إن البحث عن وطن نرتضيه لن يكون الا اذا ماتركنا انانيتنا جميعا جانبا في سبيل سلامة هذا الوطن ورقية وتقدمه.وذلك لن يكون الا بان نجد نقطة ارتكاز مشتركة لحوار جنوبي جنوبي يقوم عليها اساس الحوار . واذا كان مايدعى بفريق الفيدرالين جادين بالفعل لحوار جنوبي جنوبي فلن يقف امام هذه الدعوة اي جنوبي على شروط تضمن لكلا الطرفين حقوقه في التعبير عن رأيه ونضاله بالأسلوب الذي يراه وأقترح لنجاح اي حوار جنوبي جنوبي النقاط الآتية: أولا: بما أن التيار الفيدرالي يعترف بأن الجنوب يقع تحت الإحتلال فيجب عليهم ان يعتبروا أن الهدف الأول هو تحرير الجنوب من هذا الإحتلال بالوسائل التي يرتضيها الشعب لا بالوسائل التي يخططونها هم. ثانيا: في حالة إصرار الفيدراليين على التمسك بشرعنة الأحتلال وبقائه فعلى التيار الفيدرالي أن يتحدث في القنوات والاعلام بشكل عام بصفتهم الشخصية وكمعبرين عن التيار الفيدرالي فقط اي ان لايجعلوا من انفسهم ((أو أن ينصبوا من أنفسهم قياده فوقيه للشعب خلافاً لإرادته)) وكأنهم هم الناطقين الرسميين باسم الشعب الجنوبي الذي لم يفوضهم للتحدث باسمه بل هو (((يناضل منذ 7 يوليو 2007 من اجل الأستقلال وليس من أجل الفيدرالية))) .... ثالثا: الأتفاق على ان لاأحد له الحق في مصادرة حق الشعب الجنوبي في تقرير مصيره بنفسه بالطريقة التي يريدها ومنها حقه في اعلان الكفاح المسلح لأنه هو الذي يعاني مباشرة وهو الذي يعرف مايناسبه ومالا يناسبه وليس لأي مخلوق الحق في املاء الأوامر عليه . رابعا: عليهم ان يعتبروا خيار الأستقلال مفتوحا للشعب الجنوبي العظيم وان لايلزموه باي طريقة أخرى لذلك وخاصة لعبة الأستفتاء الرخيصة على أي مشروع نقيض للإستقلال . خامسا: أن يعترف كل فريق بحق الآخر في الأحتفاظ بوجهة نظره التي لن تكون ملزمه للطرف الآخر إذا لم يقتنع بها . سادسا:التأكيد على ان هذا الأجتماع هو اجتماع للحوار الفكري البناء من اجل ايجاد قاعدة مشتركة مع التيار الآخر نحو وطن مشترك للجنوبيين جميعا دون اقصاء. سابعا: أن مايخرج عن اي لقاء او حوار من نتائج ((إن هو الاّ محضر اجتماع لحوار جنوبي جنوبي على مستوى قيادات مكونات الثوره السلميه الجنوبيه في الداخل والخارج لأيجاد ارضية مشتركة ومخارج عملية للقضية الجنوبية )) الا انه غير ملزِم سياسيا للشعب الجنوبي في الداخل والخارج باي حال من الأحوال(( إذا ماتناقض مع طموحه في الاستقلال.)) - ثامنا: أن تقوم لجنة قانونية مشتركة بصياغة الخطاب الأفتتاحي والبيان الختامي ولايحق لأي فريق صياغتهما منفردا لأي سبب من الأسباب. تاسعا: انه في حالة الألتفاف على هذا الأتفاق أو محاولة تجييره لصالح فئة ايا كانت يعتبر لاغيا من تاريخ ذلك الخرق. أخيرا تنبيه للأخوة الأستقلاليين : نرجو منكم أن لاتذهبوا ابدا الى حوار من اجل ايجاد ((قيادة موحد)) لأن ذلك معناه انهم ستسلمون رقاب الشعب الجنوبي ورقابكم الى جلادينا الذين سيقومون بكل الوسائل بمساعدة المخابرات العربية والدولية التي تلمعهم ليل نهار في الفضائيات والمواقع الألكترونية الى تجاهلكم وارسال الوفود اليهم واظهارهم على انهم هم الذين يمثلون الشعب الجنوبي وبالتالي سيأخذون التمثيل زورا وبهتانا منكم كممثلين للتيار الأستقلالي بكل سهولة فلا تعطونهم مايحاولون الحصول عليه بمكرهم واساليبهم الملتوية خاصة بعد ان فشلت مشاريعهم الصغيرة كلها على الأرض وهي مشاريع التغيير وتكريس الإحتلال وبعد ذلك الفيدرالية باقاليم متعددة ومن ثم الفيدرالية باقليمين ثم المجلس الوطني الذي لم يعترف به احد على الإطلاق ولم يتبق لهم اي شيء سوى الإلتفاف على الإستقلاليين كحل أخير من أجل سرقة التفويض فقط. فإذا كانوا يريدون الحوار فلا بأس (((بالحوار))) ولكن دون تكوين قيادة موحدة . أما اذا كان الحوار من اجل تكوين قيادة موحدة فالأفضل لكم ان لاتذهبوا لأي حوار تحت أي مسمى من المسميات أوتحت اي مبرر من المبررات. هذا مااره والله من وراء القصد. |
الخوف الذي يعتري تيار الاستقلال من ان شعب الجنوب سينساق مع تيار الفدرالية يوضح بما لا يدع مجال للشك انه
اولاً : تيار الاستقلال غبي متخلف فكرياً لا يملك رصيد سياسي كافي يستطيع من خلاله كسب اي تقدم سياسي في ما يطالب وهم مجرد ابواق في الانترنت وبعض الخطابات والبينات التي مللناها منذ خروج الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني نائب الرئيس اليمني السابق علي سالم البيض في 2009 وبعض كتبات بن فريد ومسدوس والذين يجيدون التنويم السياسي ليس إلا ثانياً : ان الشعب الجنوبي مسكين وعاطفي واذا امكننا ان نقول انه جاهل بما هو مصلحة له ،، بحيث ينساق خلف عاطفته ومات لويس السادس عشر عاش لويس السابع عشر فهذا الخوف والرعب الذي يبثه تيار الفدراليين يوضح هذه النقطيتين ضعف الاستقلاليين و جهل الشعب |
اقتباس:
حياك الله اخي الحبيب العرب العاربه .. استوقفني هنا هذا البند الذي ببساطه بيقول قال منهم وكيف انتو تتدعون انكم تمثلون ايها الاستقلاليون شعب الجنوب ؟؟؟؟ على فكره انا اشوف الداء فينا نحن ان ربطنا مصير قضيتنا بجلادينا السابقين .... عموما كلام مهم ومقال وتوصيف دقيق للمرحله مع اني اشك انهم يسعون الى عقد موتمر جنوبي جنوبي خاصه وان تركيا اصحبت مسرح للقاءات قد تفضي عنها مابروج له الان من مفاجئه الرئيس التفال قريبا من يدري ممكن يتنازل ويسلم الرئاسه لعلي ناصر ونفتك من التيار الفيدرالي وتعود ثورتنا ضد محتل جنوشمالي |
وااااااااااعرب مالك تخبط وتخبطنا كذا اليوم ههههههههههه شكل الجوع مسيطر على اعصاب صحابنا اليوم :)
قد ردينا على نسخه سابقه من الموضوع راجع صفحه 1 لسطر 9 ;) |
اقتباس:
اهلا وسهلا حيدنا الغالي انا كتبت الموضوع هذا بعد الفطور ياعزيزي يعني الصوم ماله دخل ابدا وبعدين بالعكس الصوم يساعد على صفاء الذهن والنفس ولاتنسى بان أهم الأنتصارات التي حدثت في رمضان صاغت خططها وبرامجها العبقرية الأسلامية وهي صائمه;) ;) ;) صوم مقبول وافطار شهي باذن الله واحجز لي معاك حبتين سمبوسه ههههههههههههههه |
ههههههههههههههه
انا اقصد الموضوع مكرر مرتين :) http://**********/vb//showthread.php?t=71419 ردينا عليك بالرابط هذا |
اقتباس:
يبدو ان الصوم اثر كثيرا على اعصابك ياعزيزي فأصبح عقلك عصيد بالفعل :p اولا التيار الأستقلالي يملك رصيدا سياسيا كبيرا جدا وقوة تستمد شرعيتها من الشعب الجنوبي في الداخل والخارج ولولا ذلك لاستطاعت قوى (الحيد ر- عليه) - كما احب ان اسميها او الفيدرالية كما تحبون ان تسمونها منذ زمن بعيد - الالتفاف على قرار الاستقلاليين وايرادهم الى المهالك ... المشكلة ان التنظير سهل جدا على صفحات الإنترنت ولكن التطبيق على أرض الواقع هو الأصعب لأن اي تقدم سياسي تجاه اية قضية يحتاج الى الدعم المادي والمعنوي وبما أن هذين الدعمين لايوجدا مع الأستقلاليين ويوجد مع الفيدراليين الذي يمثلون الحراس الأمناء لمصالح الآخرين وليس الحراس الأمناء لإرادة الشعب الجنوبي في الداخل والخارج فكل تقدم سياسي على الصعيد الاقليمي او الدولي سيواجه بالمقاومة الشديدة ضد التيار الأستقلالي لأن في وجود الإستقلال انتهاء لتلك المصالح الاقليمية والدولية في الجنوب الذي سيعاملهم بالندية وليس من منطلق التابع ويعني ذلك ايضا انتهاء مصالح حراس المصالح الأقليمية والدولية في الجنوب العربي الذي يناضل منذ 7 يوليو 2007 من أجل الإستقلال وليس من أجل الفيدرالية التي ليست لها اي مستند شرعي او قانوني .... وإلا عليك ان تأتي الي بدليل منطقي واحد فقط يقول بان هناك شعب يقاوم الأحتلال لسنوات عديدة يعود عن طلب الاستقلال من اجل ان يعيد الأحتلال بنفسه بعد ان ضحى بمئات الآلآف من الشهداء والجرحى والمعتقلين!!!!فمن هو الغبي الآن؟؟؟ التيار الفيدرالي الذي يريد ان يسوق الشعب في الجنوب الى مقاصل جلاديه ليشرع لعودة الحتلال ؟؟؟!!!! ام التيار الاستقلالي الذي يقف بكل قوة مع ارادة الشعب التي اختارها طواعية ودون املاء من احد؟؟؟؟ تأكد ياعزيزي ان أرادة الشعوب لاتقهر لأن الله ناصر المظلومين سينصرنا حتى لو كانت كل موازين العالم مختلة ولغير صالحنا بقدرته ورحمته وليس بتكتكاتكم الخبيثه ;) ;) ;) |
أرجو من الأدارة مشكورين دمج هذه الردود مع الموضوع السابق وحذف هذا الموضوع ((((والأبقاء على الآخر)))) وجزاكم الله خيرا. |
اقتباس:
أيش تشتي تقول ! :) فهمت من عصيدك هذا انك فقط تصنفني اني فدرالي مبروك عليك هذا الاكتشاف الخطير ياخطير : lool : طيب صنف كما تريد وكما تشاء ولك الحرية الكالمة بشرط ان تكون لي الحرية الكاملة في هذا المحفل الذي يشبه مزارات الصوفية كلها تطبيل وهز رؤوس يمنة ويسره وهم لا يعلمون ماذا يعلمون واعتقد انت منهم ;) اي شعب يريد أعادة جلادية فهو غبي هذا اولاً اما ثانياً حاورني حول نقطة واحده ,, لماذا هذا الفزع من قبل الكثير من المحسوبين على تيار الاستقلال [ وانا محسوب استقلالي لعلمك ]:rolleyes: اذا كنت واثق ان شعب الجنوب ليس غبي فأمضي بعملك دون ان تجلس القرفصاء تضرب الودع وتهذي بكلام وتطلق التحذيرات من هذا وذاك بينما الفريق الآخر يعمل دون كتابة معلقات فريدية او تنويمات مسدوسية او تطبيلات العرب العاربة وبقية من في هذا المحفل الصوفي |
اقتباس:
لاتستمع كثيرا الى هذر المواقع التي تتعمد التشويش على تيار الأستقلاليين لأن الرئيس التفّال على حد تعبيرك لن يتنازل حتى للزيود من بني الأحمر ويعطيهم اياها باردة مبردة بعد أن احرقوه هو اصحابه ولايمكن ان يتخلى عن الملايين التي وضعت اجسادها كدرع واق لقصر النهدين لحمايته وفدته بالروح والأنفس والغالي والنفيس ولم يبخلوا حتى بتعريض اطفالهم لخطر الموت لانهم يعرفون جيدا ماسينتظرهم في حالة ان استلم السلطة آل الأحمر... فكيف سيتنازل لعلي ناصر (((الجنوبي))) وعدوه اللدود وهو لم يتنازل قط حتى لعبده عبدربه مركوز؟؟؟ أعتقد ان هذه التسريبات من قبل احزاب المشترك او حتى من قبل سلطات الاحتلال هدفها زيادة الهوة بين تيار الأستقلاليين وتيار الفيدراليين وجعلنا ندخل جميعا في صراعات جانبية عبثية ... يعني ياحيدوه المسأله كلها كهن وخبث حجري ليس الا ;).....ولكن متى الفيدراليين الأغبياء سيفهمون بان اولئك اعدائهم الذين يريدون ان يفنوهم عن بكرة ابيهم ليستولوا على ارضهم؟؟؟... أعتقد بانهم لن يفهموا ذلك ابدااااااا.... |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.