نصيحه الى قيادت الحراك الجنوبي بعدم التسرع
 

استاذ الحراك الجنوبي العميد السعدي /المثل الشعبي يقول دق الحديد وهو حار

في حديث السعدي نوع من الكياسه المعتاده, وهي نتعلم التريث ولن نخسر شي, نسكت ونطول السكوت ثم نعلن موقفنا بثمن, في السياسه لكل موقف ثمن, ولا اقصد الثمن المادي كي لا افهم خطا, ولكن الثمن السياسي , واتفق مع عميدنا ان نتعلم الحلم, قليلا ولو قليلا

ونعم القائد ونعم النصيحة لكن الحرأك أصبح مجرد صورة معلقة في الجدران لأشخاص. كانوا. زملاء. قبل ما فرقهم الزمن

شكراً لك عميدنا الغالي /علي محمد السعدي

اعتقد اذا اعلن احد قيادات الحراك تأييده لهم سوف يعود خائباً لان مجلسهم الانتقالي يواجه عقبة كبيرة ونسبة النجاح ضئيلة جداً

واذا وقفنا ضدهم في مجلسهم الانتقالي سوف نفقد الكثير من الجنوبيين لاننا سنصبح في قفص الاتهام والعمل لصالح نظامهم الفاسد

إذاً نحن على الاقل في كلا الحالتين رابحين الموقف

وان شاء ان الامور لصالحنا هذا ما اتوقعة

تحياتي لك ياعميد الاحرار

انت لست فقط عميد عسكري ولكنك عميدنا السياسي شكرا عميدنا

هذا الكلام لو تحدد بالضبط لمن تريد قوله سيادة العميد لا تخليها بالمشربح شوف من تريدهم ان يفهموها فهمهم ثقيل


تحياتي

نعم كلام العميد السعدي في محلة على قادة الحراك اتخاذ موقف محايد لا نويد هذاء المجلس ولا نوقف ضدة فهذا اعتقد انها الطريق الانسب لابناء الجنوب في هذاء الوقت
لك الشكر العميد علي محمد السعدي