![]() |
هل أفتى العلماء باستباحة الجنوب
كاتب يدعا العمراني في مارب برس يسال هل افتى العلماء باستباحه الجنوب
اعتقد نقش مثل هذا الموضوع هنا وقد رد بعض الاخوه على هذا بالدليل اتمنى من له علم بالفتاوي ايدلوا برد عليه |
بلا ...........................
|
تحياتي اخي نسر مكيراس ...... |
نص فتوى الديلمي
"إننا نعلم جميعاً أن الحزب والبغاة في الحزب الاشتراكي المتمردين هؤلاء لو أحصينا عددهـم لوجدنا أن أعدادهم بسيطة ومحدودين ولو لم يكن لهم من الأنصار والأعوان مـن يقف إلـى جانبهم ما استطاعوا أن يفعلوا ما فعلوه فـي تاريخهم الأسـود ....أنهم أعلنوا الـردة والإلحاد والبغي والفساد.....هؤلاء الذيـن هـم رأس الفتنة إذا لـم يكن لهم مـن الأعوان والأنصار ما استطاعوا أن يفرضوا الإلحـاد علـى أحد......ولا أن يعلنوا الفسـاد ولا أن يستبيحوا المحرمات ولكن فعلوا ما فعلوه بأدوات هذه الأدوات هم هؤلاء الذين نسميهم اليوم المسلمين هؤلاء هم الجيش الذي أعطى ولائه لهذه الفئة.....وهنا لابد من البيان والإيضاح فـي حكم الشرع في هذا الأمر : أجمع العلماء أنه عند القتـال بل إذا تقاتـل المسلمين وغير المسلمين فإنه ( إذا تترس أعـداء الإسلام __---------------------- بطائفة من المسلمين المستضعفين من النساء والضعفاء والشيوخ والأطفال ولكن إذا لم نقتلهم ) ----------------------------------------------------------------------------------------------- ( فسيتمكن العدو من اقتحام ديارنا وقتل أكثر منهم مـن المسلمين ويستبيح دولة الإسلام وينتهك ---------------------------------------------------------------------------------------------------- الأعراض ) ( إذاً فقتلهم مفسدة أصغر من المفسدة التي تترتب على تغلب العدو علينا ) فإذا كان ------------------------------------------------------------------------------------------ إجماع المسلمين يجيز قتـل هؤلاء المستضعفين الذيـن لا يقاتلوا فكيف بمن يقف ويقاتل ويحمل السلاح هذا أولاً.... والأمر الثاني الذين يقاتلون في صف هؤلاء المتمردين هم يريدون أن تعلوا شوكة الكفر وأن تنخفض شوكة الإسلام وعلى هذا فإنه يقول العلماء من كان يفرح في نفسه فـي علو شوكة الكفر وانخفاض شوكة الإسلام فهو منافق أما إذا أعلن ذلك وأظهره مرتداً أيضاً". هذا نص لفتوى عبدالوهاب الديلمي وهي لمن ارتضى على نفسه واهله ان يكونوا غنائم حرب للنظام اليمني. وهم ما زالوا يستخدموا الدين في خدمة مصالحهم إلى يومنا هذا فهذه هي اساليبهم القذرة التي لا يقبلها دين ولا عقل |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.