قيادات جنوبيه تدعم موقف اللواء علي محسن من ثورة الشباب
 

ابو الاحرار حسن باعوم
المهندس عبدالله الضالعي
الكثير من ابناء الجنوب مابين مطارد ومعتقل وشهيد
لا يعني الرباعي المرح ولا يهمهم امر ابناء الجنوب
المهم والاهم صنعاء واهلها
طيب والحل مع مجموعة العجزه

اذا كان كلامك صحيح فقد وافق شن طبقه..

الرئيس علي سالم البيض عندما سالوه في بداية الحوار في قناة الحره عن رايه بانظمام علي محسن الاحمر لثورة الشباب و هل يراه صادقا ً رد عليهم البيض لا تعليق!
معناته هناك توزيع و تنسيق منظم للادوار من قبل قيادات الجنوب

شن وطبقه صفتهم الذكاء
الجماعه ومن توافقو معه ايش الصفه الرابطه بينهم:d

تعرضت اليوم قرى في مديرية لودر بمحافظة أبين لقصف عنيف من قبل قوات نظام علي عفاش وقد تكون رد على موقف علي ناصر ومحمد علي ، على دعمهم للواء علي محسن وتأييدهم لثورة الشباب السلمية ضد نظام علي عفاش .

طموح الشباب لإحداث تغيير حقيقي تواجهه نزوات الكهولة السياسية من قبل من أفرزتهم تجارب السبعينيات الحزبية فبلغت من العمر عتياً وشاخت ولم تعد قادرة على العطاء ومارست طوال عملها السياسي كل رذائل السياسة مع خصومها داخل أحزابهم وخارجها ( وهنا لا نستثني أحداً ) وهذا السلوك يجسد اليوم في الساحات ليقضي على طموح الشباب ورغبتهم في إحداث تحول حقيقي في حياتهم ومستقبلهم.


كل القيادات الحزبية فقدت مقومات بقائها فجميعها صنعت هذا الفساد كل بدرجته وجميعهم صنعوا كل هذه الفوضى السياسية وتلاعبوا بنا وبالوطن وللمقارنة انظروا إلى ما تكسبه هؤلاء ( معارضة ـ سلطة ) سنجد أن لا فرق في كم الامتلاك وكلها من أموال هذا الشعب فهل نحاسب الجميع وندعوهم جميعاً لأن يرحلوا ويتركوا الوطن ومن أراد منهم أن يتوب عليه أن يعيد كل ما امتلكه أو ملكه لغيره وعلى هيئة رد المظالم استعادة كل ذلك.

الذي يدعم علي محسن حر.. والذي يدعم الملك عبدالله هو حر والذي
يدعم حمد هو حر والذي يدعم خليفه هو حر....
الحريه الشخصيه وحرية المعتقد وحرية الماكل والمشرب ..مكفوله ;););)
بس مش حر يتكلم ان شعب الجنوب عزبته ...

في ناس تحلم بالمنصب والكرسي مثل طاغية سنحان وطغاة الجنوب لا يزال يراودهم هذا الحلم المريض وهم سيتحالفون مع الشيطان مادام يضمن لهم الكرسي. فاتهم القطار وشعبيتهم في الحضيض وحلمهم سيصير كحلم الزبال. والجنوب سيتحرر من دنس الهمج الزيود وستدور الايام وسنطردهم شر طرده لانهم عاثوا بارضهم وارض الجنوب العربي فسادا.