سالم بامدوخ يكتب : من حقنا ان ندافع عن أهداف ثورتنا بكل ما أوتينا من قوة
 

سمعنا انك بعت الجمل بما حمل ياستاذ بامدوخ

نرجو الرد منكم والايضاح لان هذا الموقع كان لة مكانة في قلبي

ونعم بامدوخ من الرجال المناضلين فهو يعيش حيات التشرد في الجبال من عصابات الامن القومي منذو اكثر 4 سنوات حفظك الله يالمسعودي

حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم

إشاعات التخوين والتكفير جاهزة

ياسيدي أنا أتحدى اي واحد يثبت علي أنني بعت لنظام الاحتلال كما يروج لهذه الإشاعات مخبرو النظام

رفضنا ياسيدي بيع موقع شبوة برس لنباء نيوز وتم إيقاف الموقع في نفس التوقيت الذي أوقفوا فيه المكلا برس والأيام .

ولم يذكرنا أحد إلا فيما ندر

وبرغم الملاحقة وبرغم اقامتي في اجواء كئيبة وصعوبة دخول النت
إلا أنني أحاول تأدية واجبي الإعلامي بصمت منذ إيقاف الموقع
إذا كنت قد بعت شيئا فأنني أعترف ببيع سيارتي الخاصة نعم بعتها ياسيدي لكي أوفر لأطفالي لقمة عيش كريمة

بامدوخ من أشرف مناضلينا في الجنوب وهو من الشباب الذين وقفوا وبصلابة ضد الأحتلال منذ الأيام الأولى لوجوده في الجنوب في 94م.. بامدوخ ليس طارئا على النضال أنه يكاد يكون مدرسة بعينها منذ سبعة عشر عاما تعرض خلالها للسجن وقطع المرتب وتوقيف شبوه برس التي كانت في أيامها (جزيرة) الحراك الجنوبي. واليوم بامدوخ مشرد والمزايدين لا يدركون ذلك.. كفى الغمز واللمز في حق المناضلين الأوائل الذين أنضجوا الثمرة في الجنوب.. تحية لك أيها المناضل الجسور.. لدينا يقين بأستمرارك على ذات الطريق الذي أختطيتة مع رفاق كثر حينما كان البعض يغطون في سبات عميق,,ولازلنا بحاجة لقلمك الذي كان ولازال خنجرا في صدر الأحتلال .

ونعم بالاخ بالمناضل الصامد سالم بامدوخ ولا بد من فرج قريبا باذن الله يابن الاجواد. افتقدناك وما نسيناك فلا تبخل علينا بقلمك وفكرك الملهم كما افتقدنا موقعك الرائع شبوه برس مثلما افتقدنا صحيفة الايام الغراء التي مكانها في قلوبنا شاغر ونحن بانتظارها قريبا مع الاستقلال إن شاء الله.