لابد من وضع حدود للغطرسة و العنصرية
 

نظام صنعاء العنصري مصمم على مواجهة مطالب أبناء الجنوب بكل ما يستطيع ارتكابه من جرائم ولم ولن يتوقف عند حدود شرعية أو اخلاقية أوانسانية . فقد بدءا بتهمةالقاعدة وتحريض الأمريكان على الجنوبيين ومرت بجريمة المعجلة وبلغت تدمير القرى في الضالع وردفان وأبين وشبوة

مواجهه مطالب الجنوب بالانفصال ،،، تتعامل معه السلطة بكل ما أوتيت من حكمة ،،، أما إذا كانت المطالب مجرد حقوق ضائعة فجميعنا نساند من له حق يطالب به

الحلم الذي لم يتحقق
 

أعتقد اننا قد دفعنا الثمن غالي جدا من سنوات حياتنا ومن دماءنا ومن اموالنا وتشريد من وطنا من أجل تحقيق هذه الوحدة التي كانت شعارنا وكانت احلامنا في الوقت الذي كانت مخلفات الامامة في صنعاء ترفضها عندما كانت تتمتع بأامتيازات من دول الخليج !!ولكنها جاءت لكم ضربة خط @

جاءت ضربة حظ لم تكونوا تحلموا بها وأصبحت غنيمة تستميتون عليها ومستعدون للتنازل عن كل مقدس للاعدا

جاءت ضربة حظ لم تكونوا تحلموا بها وأصبحت غنيمة تستميتون عليها ومستعدون للتنازل عن كل مقدس للاعدا

ليس هنالك من أنظمة عنصرية لا نظام صنعاء ولا نظان عدن ،،، فالعنصرية معناها التفريق بين أبناء وطن واحد ،،، يعيشون على أرض واحدة ،، ولهم نفس المستوى الاقتصادي والاجتماعي ،،، ويربطهم نظام سياسي واحد ،،، لا ثاني له ،،، فنحن لا يجب أن ندعو إلى أي نوع من أنواع العنصرية ،، سواء العرقية أو الدينية أو الإثنية ،، وبالأخص العنصرية الجغرافية ،،،