![]() |
كيف نجعل حاكم صنعاء يرضخ لمطالب الجنوبيين
الاستمرار اليومي في المظاهرات هو مايرهق الطغاة ويقصم ظهورهم
ويزلزل عروشهم ويجعلهم يرضخون ويذعنون اما مظاهرات في الشهر مرة لاتجدي نفعا وتطيل امد البغي والاحتلال الهمجي وهناك أمر ربما أغفلنا عنه وهو التوثيق كل حسب قدرته واستطاعته بكاميرا جوال أو بكاميرا عادية وإنزالها في مواقع مثل الفيسبوك وتويتر دون استجداء من قنوات متخاذلة تدعي المهنية والحيادية وهي أبعد من ذلك وعلينا أن لانعول على تلك القنوات ولاننتظر احد يستعطف ويحن ويبث مايحصل في الجنوب تكفي تلك المواقع الاجتماعية أن ننزل فيها مايحدث وما صور بالكاميرات الشخصية وستهرول القنوات كي تبث المقاطع ولنا فيما حدث في تونس عبرة ........ التوانسة لم يستجدو أي قناة وقد كان هناك حظر على القنوات الفضائية أن تبث من داخل تونس فاشتغل الشباب التونسي كل حسب قدرته وبثو المقاطع في الفيسبوك وهذا ماجعل القنوات تبث من تلك الكليبات أيضا ممكن قناة عدن تستفيد من كاميرات الشباب وتبث أول بأول يعني في نفس اليوم لحدوث المظاهرات والاضرابات ولاتتأخر بالأسابيع والأيام وهكذا سيرى العالم مايريد الاعلام العربي غير المهني من التغطية والسكوت عنه وهذا مايغنينا حيث ستكون لنا قناتنا التي تبث الفعاليات بعد حدوثها بقليل وليس بأيام وبعد مايبرد الحديد ولن يستطيع كائن من كان أن يكذبنا وينفي مايحصل في جنوبنا الحبيب ونثبت صوتا وصورة ونوثق أكاذيب وإدعاءات نظام صنعاء |
لما حضرات القيادات في الداخل يكونو قد المسؤولية اختي الكريمه ...
|
لنقرأ ما جاء في مقال في البي بي سي
الرسائل القصيرة على توتير وصفحات فيس بوك أصبحت منذ بدء الاحتجاجات في تونس الشهر الماضي مصدرا اساسيا لتلفزيون البي بي سي وموقعها على الانترنت، كما كانت لنظيراتها من المحطات التلفزيونية العربية والأجنبية. ويقول وليد بدران، الصحفي في الموقع العربي لبي بي سي إن موقع توتر كان المصدر الأول لإذاعة خبر تنحي الرئيس التونسي ومغادرته خارج البلاد. وأضاف وليد أن الخبر ثبتت صحته بعد أن تاكدت بي بي سي من مراسلها في تونس ووكالات الأنباء العالمية كرويترز والفرنسية. كان موقع يوتيوب المصدر الوحيد المتاح لما حدث في محافظة سيدي بوزيد التي أطلقت شرارة التظاهرات في أرجاء تونس بعد أن أشعل الشاب التونسي محمد البوعزيزي النار في نفسه احتجاجا على تردي اوضاعه المعيشية. فقد فرضت الشرطة التونسية حصارا أمنيا مشددا على دخول الصحفيين الاجانب بالاضافة الى رقابة صارمة على حرية عمل الصحفيين التونسيين . والتقطت أغلب صور يوتيوب وأفلامه عبر كاميرات هواتف محمولة وبثت على الموقع الالكتروني. وأدخل التونسيون فيس بوك وأشقائه إلى قلب الأحداث في تونس، و استغلوا كل الأدوات لإيصال "ثورتهم أو انتفاضتهم الشعبية" كما أطلقوا عليها إلى العالم. كما اختار كثيرون في الوطن العربي صورة البوعزيزي أو علم تونس لتكون صورة الملف الخاص بهم على موقع فيسبوك بدلا من صورهم الشخصية. وبعد أن أجبر بن علي عن التنحي عن السلطة، كانت مواقع التواصل الاجتماعي من أهم وسائل إرسال التهاني للشعب التونسي من جميع الدول العربية. واختار آخرون أن يعربوا عن آمالهم أيضا عبر فيسبوك وتويتر في أن يتكرر السيناريو التونسي في بلدان عربية أخرى. |
اقتباس:
|
كلام جميل من الأخت نسرين اليافعيه ’ ولكن نحن مقصّرين في إستخدام التقنيه الحديثه’ هناك مجازر فعلها المحتل اليمني مثلآ
مجزرة المعجله التي كشف اسرارها موقع ويكيليكس’’ وفضح علي طرطين’’ولكن فعلآ لم نعمل على اطلاع العالم على هذه المجزره الرهيبه ’وكمان قتل الشهيد الحدّي وسحله وهو حي بالصوت والصوره’ وكلام جنود لحتلال اليمني واضح ’بس يريد ترجمه بالعربي الفصيح وباللغه الإنجليزيه! ونحن كشعب جنوبي لانطلب شيء من المحتل غير رحيله من بلادنا فقط’ ولكن الرحيل يتطلّب إلتفاف شعب الجنوب العربي من شرقه إلى غربه’ ويحمل السلاح لأن المحتل لايعتبرنا شعب بل مجرّد هنود وصومال واندنوسيين! ولو كان يفهم هذالمحتل إن شعب الجنوب العربي هو اصل العروبه لما تجرّء وتكلّم بهذالسفه ضاربآ عرض الحايط بالعملاء الجنوبيين الذي يسمّيهم وحدويين وهو يسفّه شعبهم الذي انجبهم’ إنني ارى وميض نار من تحت الرماد’ إن لم نبدء بتكسير رؤوس قادة المحتل اليمني وكل من كان عميل’ لأن ما اخذ بالقوه لايسترد إلاّ بمثلها’ |
اقتباس:
نعم لايجب ان نعول على هذه القنوات او الحكومات العربيه فهم مع المنتصر وتونس اكبر دليل على ذلك فتصريحات القاده العرب ووزرا الخارجيه اليوم في قمه شرم الشيخ تؤكد على احترام ارادة الشعب التونسي |
شكر للاخت نسرين على هذا الموضوع الهادف والعملي
ولكن يبقى ان على كل جنوبي ان يقدم شي للجنوب في الجبهة الاعلاميه من اجل كسر الحصار الاعلامي الذي تفرضه علينا سلطة الاحتلال من خلال شرا الدول بالمصالح والقنوات بالدولارات وكله من نفط الجنوب ودمتم |
Loading...
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.